الصفحه ١٣٦ : صلىاللهعليهوسلم من قول أو فعل بسند صحيح ، وفى الحديث : «ألا وإنى قد
أوتيت الكتاب ومثله معه. ألا يوشك رجل شبعان على
الصفحه ١٤٣ : أنزل عليه الكتاب : (تِبْياناً لِكُلِّ
شَيْءٍ وَهُدىً وَرَحْمَةً وَبُشْرى لِلْمُسْلِمِينَ) (٨٩) (النحل
الصفحه ١٤٥ : اثنتى عشرة آية
من سورة فصّلت : (حم (١) تَنْزِيلٌ
مِنَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (٢) كِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ
الصفحه ١٤٨ :
تعالى للأنبياء وحى ، والوحى : إعلام فى خفاء ، وأنواعه : الإشارة ، والكتابة ،
والرسالة ، والإلهام
الصفحه ١٥١ : الدليل مكتوبا فى
كتاب ليقرأه الدانى والقاصى ، والمستقدم والمستأخر؟! وذلك هو القرآن ، وهو الدليل
هنا.
* * *
الصفحه ١٥٣ : حَكِيمٌ (٦٧) لَوْ لا كِتابٌ مِنَ اللهِ
سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيما أَخَذْتُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ (٦٨) فَكُلُوا
الصفحه ١٦٠ :
يَقُولُونَ لِإِخْوانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَئِنْ
أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ
الصفحه ١٦٥ : الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ) (١٦٤) كان للعرب خاصة» ، وقال آخرون
الصفحه ١٦٦ : ينزل
عليه كتاب مدوّن محفوظ ، وأمته من بعده خلفاء له ، وهى الأمة الشاهدة على الأمم ،
وأمة البلاغ عنه
الصفحه ١٨٢ : الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ
مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا
الصفحه ١٨٤ :
عنتا ، ولا يطيقون تكاليفها ، فقال لهم النبىّ صلىاللهعليهوسلم : «أتريدون أن تقولوا كما قال أهل الكتاب
الصفحه ١٩١ : ، ولذا لنا أن نتسأل : هل سودة
تحتسب عليه زوجة؟!
ولعل كلام المستشرقين
وأهل الكتاب كثير فى عائشة ، بل هو
الصفحه ١٩٤ : هؤلاء المستشرقين الخبثاء من أهل الكتاب ومن المسلمين على السواء ، ولا
بأقوال عملاء المبشّرين أصحاب الدها
الصفحه ١٩٧ : الله
رسوله ، وأنزل فىّ الكتاب يقرأ به المسلمون ، لا يبدل ، ولا يغيّر قوله تعالى : (فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ
الصفحه ٢٠٠ : على المستشرقين والعلمانيين وأهل الكتاب من أصحاب
الجدل. وأما ما كان من أم حبيبة فما كان هناك شىء يرشحها