الصفحه ٦١ : : «ألحقوا الفرائض بأهلها» أخرجه البخارى ـ يعنى
الفرائض الواردة فى كتاب الله. (انظر الفرائض ضمن باب المصطلحات
الصفحه ٦٢ : المثانى
، وتترجم The seven oft ـ repeated verses
، وهى ترجمة قاصرة. وقيل إن السبع المثانى هى فاتحة الكتاب
الصفحه ٦٥ : ابن عباس أن ما تفرّد به النبىّ صلىاللهعليهوسلم : فاتحة الكتاب ، وخواتيم سورة البقرة ، قيل : أعطيت
الصفحه ٧٥ :
والحمد مدح ،
والمدح مكروه إلا لله ، فقد افتتح كتابه بالحمد ولم يأذن بذلك لغيره فقال : (فَلا
الصفحه ٧٧ : اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) ، وقال إنها إحدى آيات فاتحة الكتاب. وقيل : يجوز أيضا
عدم الاستفتاح بها وهذا
الصفحه ٨٢ : المكذّبون مكابرة ، وبعض ما قيل
من أسئلة جاء بصيغة : (يَسْئَلُكَ) ، يقول (يَسْئَلُكَ أَهْلُ
الْكِتابِ) (١٥٣
الصفحه ٨٤ : » ، و «اسئلوا» كقوله : (فَسْئَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُنَ
الْكِتابَ) (٩٤) (يونس) ، وقوله : (فَسْئَلْ بَنِي
الصفحه ٨٩ : أستارهم كما فى سورة التوبة. ثم إن نزول القرآن
مفرّقا أبان أنه كتاب لم يؤلّفه محمد ، فكان منذ البداية وحتى
الصفحه ٩٦ : (بكسر الراء) بهذه الكثرة ، وفى كتاب واحد كالقرآن.
وكلمات مثل : قنطارquintale ، ومجوس ، وعدن ، ومرجان
الصفحه ١١١ : عليها التصوف. ولا يخلو الكتاب مع ذلك من الشطحات
والتهويمات.
* * *
١٣٦. كم
استغرقت" مدة الوحى
الصفحه ١١٢ : صلىاللهعليهوسلم : «إن الله تعالى خلق لوحا محفوظا من درّة بيضاء ،
صفحاتها من ياقوتة حمراء ، قلمه نور ، وكتابه نور
الصفحه ١١٧ : . فقال أهل الكتابين : أى ربّنا ، أعطيت هؤلاء
قيراطين قيراطين ، وأعطيتنا قيراطا قيراطا ، ونحن أكثر عملا
الصفحه ١٢٦ : تَعْقِلُونَ) (١٠) (الأنبياء) ، والكتاب هو القرآن ، وفيه ذكركم أى فيه شرفكم ، أو فيه
أمر دينكم ، وأحكام شرعكم
الصفحه ١٣١ : من القرآن : (اقْرَأْ) ، وكتاب الله أعطاه الله اسم القرآن ، من القراءة ،
وقوله تعالى : (أَقِمِ
الصفحه ١٣٣ :
عند البخارى عن ابن عمر : «لا حسد إلا على اثنين : رجل آتاه الله الكتاب
وقام به آناء الليل ، ورجل