الصفحه ٩٧٠ : الكتاب ، وكتابكم الذى أنزل على نبيّكم فيه أحدث الأخبار
بالله ، تقرءونها محضا لم تشب ، وقد حدّثكم القرآن
الصفحه ٩٨٢ : سمّاهم المؤرخ اليهودى مانيتو.
ورغم أن كتاب مانيتو باليونانية ، واسم الهكسوس يونانى ، إلا أن مانيتو كان
الصفحه ٩٨٥ : ) (الأنبياء) والفرقان هو التوراة ، وفيه هدى ونور وذكر للمتّقين ،
والتوراة هى كتاب موسى وهارون قبل ضياع نسخته
الصفحه ٩٩١ : تعالى
الكتابة إلى نفسه على جهة التشريف ، إذ هى مكتوبة بأمره ، قيل : كتبها جبريل ،
وقيل : هى كتابة أظهرها
الصفحه ١٠٤٠ : !.
* * *
٨٦٤. مقدار ما لبث
أهل الكهف ، والفرق بين روايتى أهل الكتاب والقرآن
فى الآية : (وَلَبِثُوا فِي
الصفحه ١٠٧٥ : عِنْدِ اللهِ خَيْرٌ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ) (١٠٣) (البقرة) ، أى ولقد علم هؤلاء اليهود الذين نبذوا كتاب
الصفحه ١٠٨٦ : : (إِنَّا أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ) متصل بقوله تعالى : (يَسْئَلُكَ أَهْلُ
الْكِتابِ
الصفحه ١٠٩٥ : الصالحات ، كقوله : (تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْحَكِيمِ (٢)
هُدىً وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ) (٣) (لقمان
الصفحه ١٢٠٩ : دائم وليس كالظلال فى الأرض.
(لِكُلِّ أَجَلٍ
كِتابٌ) (٣٨) (الرعد) : المثل كقوله : (لِكُلِّ نَبَإٍ
الصفحه ١٢٢٧ : كسدت.
(وَما يُعَمَّرُ مِنْ
مُعَمَّرٍ وَلا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتابٍ ..) (١١) : المثل
الصفحه ٢٥ : مكى ، ثم تكون السور متوسطة الطول ، ويختم بالسور القصار ، وآخرها
المعوذتان ، وكأنهما الحافظان للكتاب.
* * *
الصفحه ٣٠ : ، وقورنت بالآخرين
، ولم يرصد من كل الروايات فى كتاب واحد إلا المجمع عليه والمتواتر. فمن يتهم
المسلمين بأنه
الصفحه ٤٢ :
٨٧) ، وفاتحة الكتاب آياتها سبع آيات ، وبها كل حروف الهجاء إلا سبعة أحرف
، هى
الصفحه ٤٨ : الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتابَ اللهِ
وَأَقامُوا الصَّلاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْناهُمْ سِرًّا وَعَلانِيَةً
الصفحه ٥٣ :
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمالَ عَلى
حُبِّهِ