الصفحه ٦١٩ : والذكر ، ولا
يجادلوا أهل الكتاب إلا بالتى هى أحسن ، ومن أهل الكتاب من يؤمن به ، وما يجحد
آياته إلا
الصفحه ٦٢٠ : ظاهرة على الروم ، وكان المسلمون يحبون
أن يظهر الروم على فارس لأنهم وإياهم أهل كتاب ، وفى ذلك نزل قول
الصفحه ٦٤٤ : : كقوله تعالى : (إِنَّا أَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللهَ مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ
الصفحه ٦٤٧ : القرآن ، باعتبارها حروف الهجاء التى تصنع الكلمات التى هى وحدات بناء
آيات كتاب الله المقروء ، أى القرآن
الصفحه ٦٦٥ : العلمى للقرآن ، لأن القرآن ليس سوى حروف ، ومنها الكلمات والعبارات التى
تؤلّف آياته ، وكأن كتاب الله ككتاب
الصفحه ٦٨٨ : الواحد والعشرين ، وهو أيضا ردّ على من يتقوّل بأن
القرآن كتاب لعصره ولا يصلح لعصور غيره؟! فذلك رد على خاصة
الصفحه ٦٩٧ : ء
والنفس. والبيان الذى علّمه الله للإنسان ، واختصّه به ، ليس مجرد الكتابة والخط
بالقلم ، ولا هو مجرد
الصفحه ٦٩٨ : لا بد
فيه من مرجع ، والقرآن هو الكتاب المرجع الأكبر ، والقراءة والكتابة أساس كل حضارة
، والبيان هو
الصفحه ٧٢٢ : كتابا إلى قريش بمكة
يحذّرهم فيه مما أعدّ لهم النبىّ صلىاللهعليهوسلم لفتح بلدهم ، وسلّم الكتاب لامرأة
الصفحه ٧٢٩ : يكتب ، وهم
أميون لأنهم ليسوا أهل كتاب ، فى حين أن الأمية فى العبرية تفيد أنهم ليسوا يهودا
، ومن ثم
الصفحه ٨١٣ : السورة
: «أهل الكتاب» : وهم اليهود والنصارى ؛ و «المشركون» : قيل هم كفّار قريش بمكة ،
والكفار عموما فى
الصفحه ٨٣٧ : فيما يشرحه الأساتذة من الدروس ، فالتوراة ملخص
بسيط فيه أخطاء وقصور وإيجاز مخل ، والسبب أنه كتاب لم يصنع
الصفحه ٨٩٦ : قريشا من أهله ، ومن أهل الكتاب من غير
أهله ، وما يزال أهل الكتاب حتى اليوم يناصبونه العداء ، ومنهم
الصفحه ٩٣١ : النُّبُوَّةَ وَالْكِتابَ) (العنكبوت ٢٧) ، والمراد بالكتاب التوراة والإنجيل والفرقان ، وقيل :
النبىّ محمد
الصفحه ٩٣٤ : بحسب الروح ، فكذلك الآن» ، ثم يقول :
«ما ذا يقول الكتاب : اطرد الأمة وابنها ، فإن ابن الأمة لا يرث مع