الصفحه ٣٥٧ : الاسم قبل أية أمم أخرى ، فلم يكن لأتباع أى
نبىّ اسم إلا أتباع محمد صلىاللهعليهوسلم ، ولم يذكر أى كتاب
الصفحه ٣٦٤ : الإسلام ، وفارق بين دعوة يدعو إليها مسيلمة
الكذّاب ويوجزها فى كتاب إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، يقول
الصفحه ٣٧٦ : الكتاب!!
وهذه
الإسرائيليات أو هذا الانتحال ، والتفسير بمنهج الإسرائيليات ، انتشر حتى عمّ وطمّ
، ولمسناه
الصفحه ٣٧٨ : ، ووضّاع ، ولا ثقة فيه!
* * *
٤٣٤. الطبرى وكتابه «جامع
البيان فى تفسير القرآن»
هو : أبو جعفر
محمد بن
الصفحه ٤٠٠ : سلام يسألهما فى ذلك ، ومن هذه
الكلمات مثلا : جبريل ، وميكال ، وإسرافيل ، واليمّ ، وأم الكتاب ... إلخ
الصفحه ٤٢٤ : والسنة.
والمحكم هو أم الكتاب ، والمتشابه مردود إليه ، ولا تنافى بينهما ، وكلّ له حكمه
وله مزاياه ، ومزية
الصفحه ٤٣٨ : ، والسادس والأربعين من كتاب حزقيال يتخالف فى الأحكام صراحة مع الباب
الثامن والعشرين والتاسع والعشرين من سفر
الصفحه ٤٩٧ : ينبغى أن لا يراجع المسلمون أهل الكتاب كما فى الآية : (وَلا تَسْتَفْتِ فِيهِمْ مِنْهُمْ
أَحَداً) (الكهف
الصفحه ٥٤٠ : أشركوا لحبط عملهم ، وآتاهم الكتاب والحكم والنبوة ،
فبهداهم اهتدوا أيها الناس ، وهذا كتاب موسى تظهرون منه
الصفحه ٥٤١ : ،
واتّباع صراطه المستقيم. وكما أنزل الله الكتاب على موسى تماما على الذى أحسن
وتفضيلا لكل شىء ، وهدى ورحمة
الصفحه ٥٦١ : عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ
رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوسى إِماماً
وَرَحْمَةً
الصفحه ٥٦٢ : القرآن بعلم من الله وبوحيه. والقرآن فى
مجمله كتاب يشرح الإسلام ، ويثبت أنه «لا إله إلا الله ، وأن محمدا
الصفحه ٥٧١ : ، وليتّعظ أولو الألباب ، ولله الحمد والمنّة ، ندعوه
تعالى أن لا يتوفّانا إلا على الكتاب والسنّة ، آمين
الصفحه ٥٨٥ : وزوال ماله وجاهه وسلطانه. ولله الحمد والمنّة ، نسأله تعالى أن
يحيينا ويميتنا على الكتاب والسنّة ، آمين
الصفحه ٥٨٦ :
الكتابة والقراءة ما كانت الحضارة ، ولا كان التاريخ ، ولما عرف الإنسان
الله ، فالحروف المقطّعة فى