الصفحه ٦٧ : كله كتاب الله ، وفى الحديث الصحيح : «من قرأ حرفا من كتاب الله فله به
حسنة ، والحسنة بعشر أمثالها ، لا
الصفحه ٦٩ : الَّذِينَ
أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبارُ بِمَا
اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتابِ
الصفحه ٧٣ : فى الركعتين الأوليين بأم القرآن وسورة ، وفى الآخرين بفاتحة
الكتاب. وقيل يجزئه أن يقرأ بغيرها. وقيل لا
الصفحه ٨٧ : كتابة أسفار موسى الخمسة
ووفاة موسى نحو ٣٥٠ سنة ، وكذلك بين وفاة المسيح وكتابة الأناجيل ، ما يتراوح بين
الصفحه ٩٧ : كِتابٌ
مُصَدِّقٌ لِساناً عَرَبِيًّا) (١٢) (الأحقاف)؟ ثم إنه كاذب إذ ينفى عنه العجمة فى قوله : (وَلَوْ
الصفحه ١٠٣ : ينبغى
المحافظة عليها فى الترجمة ، مداها أنه كتاب فى الهداية ، وأن آياته يتعبّد بها ،
وأنه معجزة تشهد
الصفحه ١٠٥ : يحمل عليها حالة التركيب وتتمّات ذلك. وقيل التفسير :
علم يفهم به كتاب الله المنزّل ، وبيان معانيه
الصفحه ١١٤ : محمد ، ثم كان كتابه فى النقد على اليهود والنصارى ،
فزاد من بغضائهم. وكان إنجيل لوقا هو أول الأناجيل
الصفحه ١٨٦ : فىّ آيات من كتاب الله ـ فنزلت فىّ : (وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ
عَلى مِثْلِهِ فَآمَنَ
الصفحه ٢٠٢ : يَحْسُدُونَ
النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ
الْكِتابَ
الصفحه ٢٠٦ :
وإزاء بطلان
هاتين الروايتين نزع الوشاة الحاقدون من أهل الكتاب والمشركين ، ومن بعدهم
المستشرقون من
الصفحه ٢٤٤ : ؟ وهل كتابه القرآن ليس سوى أساطير؟
كان النبىّ صلىاللهعليهوسلم منذ بداية المبعث أفاكا عند اليهود
الصفحه ٢٥٨ : رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ
الصفحه ٢٨٠ : أولا ، والقدر : هو التفصيل بالإظهار
والإيجاد. والقضاء : وجود كل الموجودات فى الكتاب المبين وفى اللوح
الصفحه ٢٩٣ : الْكِتابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزانَ) (١٧) (الشورى) ، وقوله : (وَأَنْزَلْنا
مَعَهُمُ الْكِتابَ وَالْمِيزانَ