الصفحه ٦١٨ : ، ونسأله تعالى أن يحيينا
ويميتنا على كتابه وسنّة نبيّه صلىاللهعليهوسلم ، اللهم آمين.
* * *
٦١٠. سورة
الصفحه ٦٢٦ : برحمته. ثم تعود السورة
تذكّر القرآن ، وأنه الكتاب الذى لا يؤمن به إلا من يترك الاستكبار ، ويخضع لله
ويطيع
الصفحه ٦٦١ : دون جهنم» ، والكوم هو
ما يشبه التلّ ، وفى قوله تعالى : (كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعى
إِلى كِتابِهَا
الصفحه ٦٨١ : من آياته الكونية ، وحروف الهجاء هى آياته التى ترمز للقراءة
والكتابة ، وهما أعظم آياته للإنسان
الصفحه ٧٤٣ : لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ)؟ (أَمْ لَكُمْ كِتابٌ
فِيهِ تَدْرُسُونَ)؟ والسجع المحبوك : فى مثل
الصفحه ٧٥١ : ظُلُماتِ الْأَرْضِ وَلا رَطْبٍ
وَلا يابِسٍ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) (٥٩) (الأنعام) ، ولذلك كان هذا
الصفحه ٧٧٥ : التوراة
يكون النهار قبل خلق الشمس!! وعكس ذلك فى القرآن ، فذلك ما يثبت أن القرآن كتاب من
عند الله ، وأن
الصفحه ٧٨٤ : الفلسفة
، والله تعالى هو الحكيم ومعلّم الحكمة ، والقرآن كما هو كتاب فى التشريع ، وفى
العلوم ، فهو أيضا
الصفحه ٨٠٩ : إلى بنى البشر يأمر يمحو أمّيتهم ،
ويأمر بأن يتعلموا المسلم القراءة والكتابة ؛ وأول بلاغ يدحض كذب
الصفحه ٩٠٠ : بالكتاب. ومن هؤلاء إسماعيل ، ومن
نسله كان نبيّنا محمد صلىاللهعليهوسلم. ومن نسل هؤلاء كان أنبياء آخرون
الصفحه ١١٣٧ : وليس إنجيلا واحدا
فى القرآن أن
الإنجيل هو كتاب عيسى : (وَآتَيْناهُ
الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدىً وَنُورٌ
الصفحه ١٢٤٠ : ، كأنما الإنسان مكتوب عليه أن يعمل ويكد
وينصب فى معيشته إلى أن يموت ويلقى ربّه ، أو يلقى كتاب عمله ، فأما
الصفحه ٢٨ :
الحديث : «من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة ، والحسنة بعشر أمثالها. لا أقول «الم»
حرف ولكن ألف حرف
الصفحه ٤٥ : أرجى آية فى كتاب الله ـ أى هذه الآية
الأخيرة : (أَلا تُحِبُّونَ أَنْ
يَغْفِرَ اللهُ لَكُمْ وَاللهُ
الصفحه ٤٧ : : فى كتاب الله آية ما عمل بها أحد قبلى ولا
بعدى». وكان لعلىّ دينار جعله دراهم ، فإذا ناجى الرسول