الصفحه ٣٤٩ : الكتاب
الذى أجاب عن الساعة الجواب القاطع ، ووصف أهوالها وأحوالها ، وما قاله فيها
بمثابة العلم ـ علم
الصفحه ٣٧٣ : والبزار ، يقول : «لا تسألوا
أهل الكتاب عن شيئ فإنهم لن يهدوكم وقد ضلّوا ، وأنكم إما أن تكذّبوا بحق أو
الصفحه ٣٧٤ :
المعنى حدّثوا عنهم بكل حديث حق أو باطل. وأما قوله صلىاللهعليهوسلم : «إذا حدّثكم أهل الكتاب فلا
الصفحه ٣٧٥ : اليهود ، فقال : كيف تسألون أهل
الكتاب ، وكتابكم الذى أنزل على نبيّكم صلىاللهعليهوسلم ، فيه أحدث
الصفحه ٣٧٩ : الروايات
الواردة ، ويعقّب عليها فيقول : إن مثل هذه المرويات لم يرد فيها نص صريح من كتاب
أو سنّة ، ففي خبر
الصفحه ٣٩٣ : الفاسدة وتركوا الصحيحة فأضلوا الناس.
* * *
٤٤٣. ابن كثير و «تفسير
القرآن العظيم» وأقواله عن أهل الكتاب
الصفحه ٤١٩ : زوج. وقال الغالطون : إن كتابة زيد لهذه الآية بشكلها يدل على أن النسّاخ
كانوا يتصرّفون باختيارهم ، وبما
الصفحه ٤٨٥ : نسق. وكتّاب
التوراة لم يعرف لهم منهج ولا قاعدة فى السرد والرواية ، وليس لليهود كأمة أو كشعب
«ذات
الصفحه ٥٢٤ : نزولها. والتوراة
تصحيف عربى للاسم العبرى توراTora ، وتعنى «ناموس» أو «شريعة» ، فهو
«كتاب الشريعة». وكذلك
الصفحه ٥٢٨ : ء ، ويحللون أن يسرقوا ويخدعوا ويحتالوا على من ليس من دينهم ، ويقولون على
الله الكذب ، ويلوون ألسنتهم بالكتاب
الصفحه ٥٣٤ : الناس لا يكون إلا بالعدل ،
والحاكمية أبدا لله ولرسوله ـ أى للكتاب والسنّة. والولاية للمؤمنين وليست
الصفحه ٥٦٨ : ، وهو وحده تعالى الذى بيده أن يضيف ويزيد ، وأن ينقص
ويمحو من كتابه ، وعنده أم الكتاب ، والنبىّ
الصفحه ٦٠٤ : السورة الجامعة. وأوردت من البيانات والمعلومات والأخبار الدقيقة
والمفصّلة ما لا يوجد فى كتاب قبل القرآن
الصفحه ٦٠٩ : ينتفع
بعظاتها المؤمنون ، وقوله : (تِلْكَ آياتُ
الْقُرْآنِ وَكِتابٍ مُبِينٍ) (١) هو تفخيم للقرآن وآياته
الصفحه ٦١٦ : كمعجزة موسى
التوراة لو لم تحرّف ، ويصفهما الله تعالى بأنهما لا كتاب أهدى منهما ، فهما
المعجزتان حقا