الصفحه ٥٥٨ : البعض. وقوله تعالى : (الر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْحَكِيمِ) (١) قسم بهذه الحروف بأن آيات هذا القرآن
الصفحه ٥٩٩ : صفة دلائله التى يقذفها فى قلب المؤمن ـ نورا ، وسمّى كتابه القرآن نورا ،
وسمّى نبيّه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٥٧ : الترتيب : غافر ، وفصّلت ، والشورى ،
والزخرف ، ثم الدخان ، فالجاثية ، فالأحقاف ؛ وتبدأ بالقسم بالكتاب
الصفحه ٦٨٦ : الحمم ، فذلك شىء يومئذ عجيب! وقيل : الكتاب المقسم به ، والذى صفته أنه مسطور
ومنشور فى الرقاق ، هو أى
الصفحه ١٠٧٤ : دينه ، وبنى الخطاب فى الكتاب على
لفظ الجمع ، وهكذا حمل الهدهد الكتاب إلى أن ألقاه على الملكة ، وتناولته
الصفحه ١١٢٩ : أطلقوا عليها هذا الاسم
لغلبة اعتبارها للزمر ، أى للموسيقى ، والقرآن أعطاها اسم «الزبور» باعتبارها كتاب
الصفحه ١٢٣٧ : هشيما كأن لم يكن.
(ما أَصابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتابٍ مِنْ
الصفحه ١٦ : هذا الاضطراب
، أو التردّى ، أو اختلاف الروايات الذى ينسب إلى كتابة القرآن؟ وأين الحق فيما
زعموا أن أبا
الصفحه ٤٦ : أرجى آية فى كتاب الله : (قُلْ يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا
عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ
الصفحه ٥٢ :
الكتابة ، وهو طلب الشهادة ، وشرطه معاينة الشاهد لما يشهد به لا من يشهد
بالاستدلال. وسبيل الشهادة
الصفحه ٧٠ : وسيلته لبلوغ الحق ، والأصوب أن نقول : إن المحاجاة هى وسيلة
القرآن ، وأنه كتاب يقوم على الحجاج ، وخير
الصفحه ٩١ :
اليهودى صاحب كتاب : «ما ذا اقتبس محمد من اليهودية؟» ونولدكه النصرانى ،
وشفالى ، وهيرشفيلد
الصفحه ١٠٩ :
كتابه «الدّر المنثور» ست صفحات من القطع الكبير ، ليس منها شىء تصحّ عليه التسمية
أنه من الدّر. فمثلا ذكر
الصفحه ١٣٢ :
وإيمانية لمن يريد أن يكون يومه مباركا. والمسلم الذكى عليه أن يتعلم
القراءة والكتابة ، وأن يهجر
الصفحه ٢٦١ : لمخلوق فى معصية الخالق». وسؤال أهل العلم وأصحاب الحلّ
والعقد واجبة ، وهم الأدرى بما فى كتاب الله وسنة