الصفحه ٣٩ :
فى تفسير هذه الحروف هو عجز لا يليق ، والله تعالى يقول : (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ
تِبْياناً
الصفحه ١٧٨ : يكتب ولا يخالط أهل الكتاب ، ولم
يكن بمكة أهل كتاب ليعلّموه ، وفى القرآن : (وَما كُنْتَ تَتْلُوا
مِنْ
الصفحه ٩٢ : ،
والله المستعان.
* * *
١٢٢. الكتاب المبين
والقرآن المبين
يأتى عن القرآن
أنه الكتاب المبين ثمانى
الصفحه ١٣٧ :
والترمذى ، والمعنى أنه صلىاللهعليهوسلم أوتى الكتاب وحيا يتلى ، وأوتى من البيان مثله ، أى أذن
الصفحه ١٠ : منه خمسة وخمسون اسما ، سمّاه بها الله تعالى ،
ومنها : كلام الله (التوبة ٦) ، والكتاب المبين (الدخان
الصفحه ١٥٠ : شريعة ، وكثيرون كانوا مثله ، وعدم درايته بالإيمان
ولا بالكتاب ، المقصود بهما الإيمان بطريقة اليهود
الصفحه ٥٠٠ :
القرآن كان كتاب موسى ـ ولم تذكر اسم التوراة تحرّجا كما شرحنا ـ لأنه لا
توجد توراة فى الواقع
الصفحه ١١٠ : نيسابور من فارس. والتفسير الصوفى سبق إليه سهل بن عبد
الله التسترى ، المتوفى سنة ٢٨٣ ه ، وكتابه هو «تفسير
الصفحه ١٣٤ :
١٦٧. القراءة التى
يقول بها القرآن
تعلّم القراءة
والكتابة واجب دينى ، بقوله تعالى : (اقْرَأْ
الصفحه ١٠٥٧ : عند ربّه.
* * *
٨٧٤. الزبور كتاب
داود
يأتى فى القرآن
عن داود والزبور قوله تعالى : (وَآتَيْنا
الصفحه ٤٨٠ : لم تكن
لأحد سواه حكمته ، ولا يمكن أن يوجد مستقيلا من هو أعظم منه حكمة ، وحتى كتاب «الأمثال»
الذين
الصفحه ١٢ : ، ولو لم يكن نبيا ما
كان القرآن الذى أتى به معجزة ، فأبانوا وأفصحوا عن أن القرآن هو كتاب الله لا
نزاع في
الصفحه ٥١ : نسيئة. والعين نقيض الدين ، والعين : ما كان حاضرا ؛ والدين : ما
كان غائبا. والكتابة مأمور بها فى الدّين
الصفحه ١٢٧ : تبيان لكل
شىء
الآية : (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ
تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ) (٨٩) (النحل) ، نظيرها
الصفحه ١٤٩ :
١٩١. ما كان يدرى من
قبل ما الكتاب ولا الإيمان
الأنبياء
معصومون قبل النبوة من الجهل بالله