الصفحه ١٠٢٢ : فيه لأنهما لم يكن لهما ثالث كما
فى السورة : (إِذْ أَرْسَلْنا
إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُما
الصفحه ١٠٣٨ : : كيف أبعثهم؟ فقال : أبسط كساءك وأجلس على طرف
من أطرافه أبا بكر ، وعلى الآخر عمر ، وعلى الثالث عثمان
الصفحه ١٠٤٦ :
«سلوقس الأول نيكاتور» ، من قواد الإسكندر الأكبر ، فى أوائل القرن الثالث
قبل الميلاد ، تخليدا لاسم
الصفحه ١٠٥٤ : : الأول : النبوة ؛ والثانى :
الزبور أو المزامير ؛ والثالث : العلم ، قال تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْنا
داوُدَ
الصفحه ١٠٦١ : إسرائيل ، وظل يحكم مدة أربعين سنة ، قيل هى أطول فترة
حكم لملك من ملوك إسرائيل ، وهو ثالث ملك لها ، وكان
الصفحه ١٠٦٥ : الفصل العاشر من سفر الملوك الثالث من أسفار اليهود ، وقيل إن الاسم «بلقيس»
إغريقى وليس عربيا ولا عبريا
الصفحه ١٠٦٩ : المرأة مقيمتان فى بيت واحد ، فولدت أنا فى
البيت ، وفى ثالث يوم من ولادتى ولدت هذه المرأة ، وكنا معا وليس
الصفحه ١٠٨٥ : إسرائيليا ، وعوبديا كان كذلك ، ويأتى عنه فى سفر الملوك الثالث :
أنه كان قيّم البيت ، وكان شديد التقوى ، وأنه
الصفحه ١١٠٠ : اليوم الثالث والسابع ، ويطهّره فى اليوم السابع فيغسل ثيابه ويرتحض
بالماء فيطهر عند المغيب. وأى رجل تنجّس
الصفحه ١١٢٤ :
اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ) (٧٣) (المائدة) ؛ وقال : (لَقَدْ كَفَرَ
الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ هُوَ
الصفحه ١١٤٣ : أقامها هم يهود نجران ، أحرقوا فيها المؤمنين من النصارى.
وهذه المحرقة الثالثة هى التى ذكرتها الرواية فى
الصفحه ١١٤٦ : ، ومع أن سورة النجم سابقة على سورة الإسراء ، فالنجم
فى التنزيل هى الثالثة والعشرون ، والإسراء هى الخمسون
الصفحه ١١٥٢ : فى الحرم تلك الليلة ، وثالث معهما ربما هو عمر).
وقال أبو بكر : قد علمت أنك أتيت بيت المقدس الليلة
الصفحه ١١٨٨ : الآية تقول :
الطلاق مرتان ، فأين الثالثة ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : (فَإِمْساكٌ
بِمَعْرُوفٍ
الصفحه ١٢٤٥ : ؛ هل يغنى القرآن عن السنة ، أحاديثه الصحيحة ، والدفاع عن السنة ؛
غزواته إلخ ..
الباب
الثالث : الإيمان