الصفحه ٧٤٤ : الكاشف الفاضح ،
ومنه ثلاث عرضات : اثنتان منها جدال ومعاذير ، والثالثة هى : «العرض الأكبر» ،
وفيه تطير
الصفحه ٧٦٧ : المصحف السابعة والسبعون ، وفى التنزيل الثالثة
والثلاثون ، واسمها «المرسلات» من قوله تعالى
الصفحه ٧٦٨ : القيامة
؛ وفى الثانية : ما ينزل بالمجرمين فى ذلك اليوم ؛ وفى الثالثة : أنه الخالق
للإنسان من الماء ؛ وفى
الصفحه ٧٧٣ : العمل لا يملّون ولا يكلّون. والصنف
الثالث من الملائكة هم السابحات سبحا ، يسبحون ، أى يسيحون ويجولون فى
الصفحه ٨٠٣ : بعد سورة «الفجر» ، وآياتها إحدى عشرة آية ، وترتيبها فى المصحف الثالثة
والتسعون ، وفى التنزيل الحادية
الصفحه ٨٠٧ :
الخطأ والنسيان ؛ والثالثة : أنه رفع له ذكره ، فلا يذكر اسمه تعالى إلا
وذكر معه اسم الرسول
الصفحه ٨٣٨ : . الخروج من الجنة
وقصته فى التوراة والقرآن
قصة خروج آدم
وحواء من الجنة يشملها الفصل الثالث من سفر التكوين
الصفحه ٩٢٦ : ؟ فلمّا أصبح عرف أن ذلك من الله ، فسمّى ذلك اليوم «يوم
عرفة». ثم رأى مثله فى الليلة الثالثة ، فهم بنحر
الصفحه ٩٢٨ : ثناء يستحقه؟ وإنما الذى يستحق الثناء هو هذا الصبى
ابن الثالثة أو الرابعة
الصفحه ٩٥٢ :
الحصن ، فلم يكن وجود يوسف فيه كسجين. (التكوين ٣٩ / ٢٠ ـ ٢٣). والأمر
الثالث : أن حاكم مصر يشار
الصفحه ٩٥٣ : الثالث ولا أمنوفيس الثانى وهما المرشحان زورا وجهلا لحكاية الخروج.
والمسألة إذن كلها تكهنات وأهواء وأغراض
الصفحه ٩٦٦ : ، ثم محمد. وأيوب إذن هو النبىّ الثالث عشر ، وفى القرآن هو من ولد
إبراهيم كقوله تعالى : (وَوَهَبْنا لَهُ
الصفحه ٩٦٧ : الثانية لمّا عرف بفقد عياله صرخ وبكى وأهال التراب على رأسه ،
ولكنه ندم واستغفر. وفى المرة الثالثة لما ظهر
الصفحه ٩٧٨ : ، الثانى والثالث والرابع ، ولا يذكره القرآن إلا اسما ، يقول إنه من
المفضّلين على العالمين ، فحكم له بالفضل
الصفحه ١٠٢٠ : وقارون فى الطرف المقابل ، والاثنان آشوريان ،
والثالث عبرانى متحالف معهما. ولم يكن قوم موسى مصريين ، ولا