الصفحه ٥٨٧ : نزولها بعد سورة إبراهيم ، وترتيبها فى المصحف
الواحدة والعشرون ، وفى التنزيل الثالثة والسبعون ، وتعتبر من
الصفحه ٦١٧ : مجال الحكم ؛ والثانى : طاغية فى مجال
السلطة والنفوذ ، وإرهاب الناس ، وعسكرة الدولة ؛ والثالث : طاغية فى
الصفحه ٦٢٧ : ، وغيرهم كثيرون. وآيات هذه السورة ثلاث وسبعون ، وكان
نزولها بعد آل عمران ، وترتيبها فى المصحف الثالثة
الصفحه ٦٤٨ : دعوا الله أنه
تعالى أماتهم اثنتين ، وأحياهم اثنتين ، فذلك يطمعهم أن تكون لهم حياة ثالثة
ينزلون فيها إلى
الصفحه ٦٤٩ : دهاقين الحرب ، والثالث من دهاقين
المال والاقتصاد ، وبات الأمر سجالا بين الطرفين ، طرف موسى يمثّل الحقّ
الصفحه ٦٥٨ : ) فَأْتُوا بِآبائِنا إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) (٣٦) ؛ والقصة الثالثة : هى قصة قوم تبّع والذين من قبلهم
الصفحه ٦٦٦ : ءهم العذاب ،
فهلّا نصروهم لو كانوا صادقين؟! فذلك إفكهم وما كانوا يفترون. وقصة ثالثة ترويها
السورة عن
الصفحه ٦٦٨ : .
* * *
٦٢٨. سورة محمد
السورة مدنية ،
إلّا الآية الثالثة عشرة التى تقول : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ هِيَ
الصفحه ٦٦٩ : ، وليست الجنة التى وعد المتقون كالنار.
وتتحدث السورة عن فئة ثالثة هى فئة المنافقين ، وعلامة هؤلاء أنهم
الصفحه ٦٧٦ : قصد ،
لضرورة تجدها : أن يعلم بالخبر آخرون ؛ والثالث هو أن تستوثق أو تتثبت من الخبر ،
وأنه لم يذع
الصفحه ٧٠٢ : العقاب. والفئة الثالثة هى
فئة السابقين : كرر الله تعالى السابقين فقال : (وَالسَّابِقُونَ
السَّابِقُونَ
الصفحه ٧٢٠ : الفرقة الثالثة من فرق مجتمع المدينة بعد المهاجرين والأنصار ،
كقوله تعالى : (وَالَّذِينَ جاؤُ
مِنْ
الصفحه ٧٢٤ : بعد التغابن ، وآياتها أربع عشرة ، وترتيبها فى المصحف الواحدة والستون ، وفى
التنزيل المدنى الثالثة
الصفحه ٧٣٠ : وتهدى
إلى نبذه واجتنابه. والسورة نزلت بعد الحج ، وترتيبها فى المصحف الثالثة والستون ،
وفى التنزيل المدنى
الصفحه ٧٣٤ :
الخامسة والستون ، وفى التنزيل المدنى الثالثة عشرة ، وفى التنزيل عموما التاسعة
والتسعون ، واسمها «الطلاق