الصفحه ١٠٢٧ : كافة التفاصيل ، وأخيرا يأتى الاختلاف فى الهدف ، وفى الدرس
المستفاد ، ففي قصة التوراة لا يتصرف موسى
الصفحه ١١٨٦ : صلىاللهعليهوسلم. والكافى من أسمائه تعالى ، وهو الذى يحصل به الاستغناء
ويكتفى به.
(وَمَثَلُ الَّذِينَ
كَفَرُوا
الصفحه ١٢٢٠ : وكناتها» ، والوكنات بضم الكاف وسكونها
جمع وكنة بالسكون ، وهى عش الطائر ووكره ، وفى القرآن : (قالُوا
الصفحه ١٢٣٠ : ، أو ليصيبنّك منها خبل أو جنون. والآية كقوله تعالى : (حَسْبِيَ اللهُ ...) (٣٨) (الزمر) يعنى الله كافى
الصفحه ٢٣ : ب (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) بينما الآيات المكية من هذا النوع ست آيات فقط.
والدليل الثالث
الصفحه ٣٣ : ، ولم يبدأ تدوين القراءات إلا فى نهاية القرن الثالث على يد إمام بغداد
ابن مجاهد أحمد بن موسى بن عباس
الصفحه ٧٦ : وردت فى هذه الأسفار فى مواضع أخرى لم يتطرقوا إليها ، كما فى
المزمور الثالث والخمسين ، العبارة
الصفحه ١٠٢ : سنة
١٧٨٣ م ، وترجمة ثالثة سنة ١٨٤٠ ، وأعيد طبعها سنة ١٨٤١ ، ثم سنة ١٨٦٧. وتعتبر
الترجمة الألمانية
الصفحه ١٠٦ : ، وهذا لا يعذر أحد بجهالته ؛
والثانى : التفسير للألفاظ والعبارات بالمعهود منها فى اللغة ؛ والثالث : تفسير
الصفحه ١٢٩ : الثالثة عشرة من عمره.
* * *
١٥٨. فضل القراءة
بالنظر والقراءة بالحفظ
فى رواية أن
الرسول
الصفحه ١٥٨ :
* والمحاولة
الثالثة لقتله صلىاللهعليهوسلم قام بها عمير بن وهب الجمحى ، وكان من شياطين قريش
الصفحه ١٧٢ : قوم الجنة دون حساب ؛ والثالثة فى قوم من موحّدى أمته استوجبوا الناس
بذنوبهم فيشفع فيهم ؛ والرابعة فيمن
الصفحه ١٩٣ : صلىاللهعليهوسلم فى السنة الثالثة للهجرة خامسة زوجاته : زينب بنت خزيمة
بن الحارث ، وكانت أختا لميمونة بنت الحارث من
الصفحه ١٩٥ : الخمسين لم يتزوج إلا العجوز خديجة ، ثم العجوز
سودة بنت زمعة حتى الثالثة والخمسين ، أفبعد ذلك يقال أنه وقع
الصفحه ٢٠٥ : الثالثة عشر قبل الهجرة ، أى بعد زواجه
من خديجة بخمس عشرة سنة! وروّج لها سفهاء المشركين ، وأشاعها يهود