الصفحه ٦٠ : بِالْيَوْمِ الْآخِرِ) (٢٩) (التوبة) ، والآية (وَقاتِلُوا
الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَما يُقاتِلُونَكُمْ كَافَّةً
الصفحه ٩٣٦ : كافة الأرجاء ، ولكنه قال : «من
الناس» أى بعضهم ـ وهم الحجيج والمعتمرون والزوّار ، وقال : «وارزقهم من
الصفحه ٧٥٢ : فينحدر من حالق إلى أسفل ، فيضرب
ليصعد من جديد ، لينزلق مرة أخرى وثالثة ورابعة ... إلخ ، وذلك هو العذاب
الصفحه ٥٩٤ : ومائة ،
وترتيبها فى المصحف الثالثة والعشرون ، وفى التنزيل الرابعة والسبعون. ولمّا قيل
لعائشة : ما كان
الصفحه ٦٩٠ : .
وآيات سورة
النجم اثنتان وستون آية ، وكان نزولها بعد سورة الإخلاص ، وترتيبها فى المصحف
الثالثة والخمسون
الصفحه ٦٩٢ : : اللات ، والثانية : العزّى ، والثالثة : الأخرى (أى وهذه الأخرى
الثالثة) وهى مناة. «وكبائر الإثم» : كل ذنب
الصفحه ٧٦٤ : أجابه ، وأخذه مطعم إلى بيته ، فأطعمته امرأته وسقته ، ثم
جاء النبىّ ثالث ، أسير ، فجرى معه مثل ما جرى على
الصفحه ٧٩٦ : ، وليس من صانع وخالق مثله. والمشهد الثالث : هو النتيجة لما فات من
المقدمة ، ويقرر المطلوب الذى نخلص إليه
الصفحه ٨٠٠ :
موضوع القسم الثانى من السورة. فأما القسم الثالث : فهو يضرب المثل بناقة صالح من
قوم ثمود ، فكأن القسمين
الصفحه ٨١٨ : ثلاث ، نزلت بعد الشرح ، وترتيبها فى المصحف الثالثة بعد المائة ، وفى
التنزيل الثالثة عشرة ، وتعتبر وسورة
الصفحه ٨٣٣ : ذلك فى مساء اليوم الثانى ؛
وفى صباح اليوم الثالث خلق النيّرات فى السماء ، تفصل بين النهار والليل
الصفحه ١٠٤٥ : ،
فعززهما بثالث ، فيحتمل أن النبيّين هما موسى وهارون ، وأن الثالث هو عيسى ، وأن
القرية إذن هى العالم بأسره
الصفحه ١٤ :
في الحديث عند
البخارى ، أن النبىّ صلىاللهعليهوسلم قال : «أنزل القرآن على سبعة أحرف ، كلها شاف كاف
الصفحه ١٧ : الحديث : «أن
القرآن أنزل على سبعة أحرف ، كلها شاف كاف» ، وأنه صلىاللهعليهوسلم لما أقرأه جبريل القرآن
الصفحه ٩٩ : ، ومقيما للحجّة على الكافة
، وحسبنا الله.
* * *
١٢٧. ليس فى القرآن
ما ليس من لغة العرب
الكلمات التى