الصفحه ١١٤٠ : أبلغ الأذى ، والصبر على الأذى من الإيمان ، ونزلت
الآية : (مَنْ كَفَرَ بِاللهِ
مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ
الصفحه ٢٧٤ : النفاق وعين النفاق.
* * *
٣٠٤. الردّ على من
قال إن الإيمان قول باللسان
الفرق التى
قالت الإيمان قول
الصفحه ٢٧٣ : : «إيمان بالله ورسوله» فدلّ على
أن الاعتقاد والنطق من جملة الأعمال. فإن قيل وكيف الجمع بين هذا الحديث وتلك
الصفحه ١٠٠٨ : ستمائة ألف وثلاثة آلاف وخمسمائة وخمسين ، غير أن من
أظهر الإيمان مخافة بطش فرعون أقل بكثير ، كقوله تعالى
الصفحه ٢٨٣ : الصدر محل الفؤاد. وفى الآية : (خَتَمَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ) (٧) (البقرة) أن ختم القلب يمنعه من الإيمان
الصفحه ٤٨٧ : الْإِيمانُ) (الشورى ٥٢). يعنى أنه ما قرأ التوراة ، ولا غيره من الكتب السماوية ، وما
عرف عن اليهودية ولا
الصفحه ٧٢٦ : بالوعد أو بالنذر من الإيمان ، وهو آية المؤمن ؛ ومثله سؤال موسى لقومه
: (لِمَ تُؤْذُونَنِي
وَقَدْ
الصفحه ٥٤٧ : كنّ فيه وجد حلاوة
الإيمان : من كان الله ورسوله أحبّ إليه مما سواهما ، ومن كان يحب المرء لا يحبه
إلا
الصفحه ١٢١٥ : من الإيمان.
(وَاذْكُرْ رَبَّكَ
إِذا نَسِيتَ وَقُلْ عَسى أَنْ يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هذا
الصفحه ٥٣٣ :
أيهما ، وحسن معاملة النساء من الإيمان ، ومن المستحيل أن يعدل الذى يتزوج بأكثر
من واحدة ، ولا أن يسوى
الصفحه ٤٠٥ : ، فلا يبقى أحد فى قلبه مثقال ذرة من إيمان إلا قبضه ، حتى لو أن أحدهم
كان فى كبد جبل. ويبقى شرار الناس
الصفحه ٨٧ : رحمته مما يتحصّل لهم من الإيمان ، ويرين على أذهانهم
ويطبع أفئدتهم من الحكمة ، كقوله : (قُلْ هُوَ
الصفحه ١١٩٩ : الإيمان وثقله عليه بمنزله من تكلف ما لا يطيقه ، كما أن صعود
السماء لا يطاق.
الصفحه ٢٥٨ :
بالسنّة فهذا من الإيمان بالله ، والرسول فى تعاليمه هو الأسوة لنا بنصّ القرآن : (لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي
الصفحه ٤٠ : فيه كل الشعوب فى كافة الأزمان مبتغاها من الإيمان الشافى المطلوب ، والمريح
للصدور ، والكافى للأذهان