الصفحه ٦٧٨ : ، ويكون على الناس جميعا أن تعتنى بأوطانها ،
والوطنية بخلاف الشعوبية ، لأن الوطنية هى حب الوطن ، وأما
الصفحه ٦٧٩ :
والجاهلون
لأهل العلم أعداء
وإذا كانت
الوطنية أعلى من الشعوبية ، فهى أعلى من العولمة ، ولا تلغيها
الصفحه ٢٨٢ : .
* * *
٣١٨. حبّ الرسول صلىاللهعليهوسلم
من الإيمان
محبة جميع
الرسل من الإيمان ، لكن الأحبية يختص بها
الصفحه ٢٧٠ : حلاوة؟ أجل : هى استلذاذ الإيمان ، فتحصل له من خلال الطاعة
محبة الله ، وكذلك الرسول. وحقيقة الحب فى الله
الصفحه ٢٦٧ : بالمعصية. والحب والبغض
فى الله من الإيمان ، وأفضل الأعمال الحبّ والبغض فى الله ، ولا يجد الواحد «صريح
الصفحه ٢٧١ : : (إِنَّ ذلِكُمْ كانَ
يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ) (٥٣) (الأحزاب) ، والحياء كالإيمان يمنع من
الصفحه ٣٤٧ : ، ومسّها
من حرير ، فلا تترك أحدا فى قلبه مثقال حبّة من إيمان إلا قبضته ، ثم يبقى شرار
الناس ، فعليهم تقوم
الصفحه ٦٢٣ :
، وسبيلهم هو الموصّل إلى الله ، والله لطيف بعباده خبير ، ولا يظلم أحدا ولو
بمثقال حبّة من خردل ، وشكره تعالى
الصفحه ٢٧٥ :
من الاعتقاد ؛ والإحسان : اسما لإتقان العبادة. والثلاثة : الإسلام ،
والإيمان ، والإحسان قوام الدين
الصفحه ٢٦٨ : ، ولذلك يطلق عليه اسم «الإيمان المطلق» ، بعكس «مطلق
الإيمان» ، حيث يطلق على الناقص والكامل من الإيمان
الصفحه ٢٧٦ : ء من
الإيمان
فى الحديث : «الحياء
شعبة من الإيمان» ، أى أثر من آثار الإيمان. وحقيقة الحياء خوف الذمّ
الصفحه ٢٨٤ : فى القلب ليمنعه من الإيمان به ، وإنما الختم يتأتى من
معصية الله وتأثير ذلك على القلب ، وتتراكم
الصفحه ٢٨٠ :
٣١٥. القضاء والقدر
من الإيمان
القضاء : هو
العلم بوجود الموجودات جملة ؛ والقدر : عبارة عن وجودها
الصفحه ٣٠٨ : المسلمين من الإيمان ؛ وهو الرحيم بما
أسدى إليهم من العرفان. والحمد لله.
* * *
٣٤٩. الكفر
الكفر خلاف
الصفحه ٧١٤ : الطبية التى يصفها القرآن لإبطال مفعول
التناجى هى وصفة نفسية ، وهى المزيد من الإيمان بالله ، والأخذ