الصفحه ٨٤٠ : ١١ ـ ٢٥). وفكرة الشيطان ،
والصراع الأجناسى بين إبليس وآدم ، وتوعّده لبنى البشر ، وطلب آدم وحوا
الصفحه ٨٥٠ : . «الشيطان» فى
العربية والعبرية
المستشرقون
وأخصهم جولدتسيهر ، ونولدكه وهوروفتس ، على القول بأن فكرة الشيطان
الصفحه ٨٥٦ : الحكمة ،
والموعظة ، والعبرة ، والسموق الروحى ، والعلو الفكرى ، والسمو النفسى ، وذلك بعض
أوجه الروح
الصفحه ٨٥٩ : فى أول الرأى ،
يعنى اتّبعوه إعجابا بظاهر ما قال أولا ، ولو أمعنوا النظر والفكر لم يتّبعوه.
وقال نوح
الصفحه ٩٠٤ : . والفتوة لذلك لها شقان ، الأول : الفتوة الفكرية : وهى الخروج على العرف
فيما يخالف العقل ، والجرأة فى الحق
الصفحه ٩٠٥ : الْحَكِيمُ) (العنكبوت ٢٦) هو لوط ، وإنما قال ذلك تصديقا لعزم إبراهيم على الهجرة ،
فصاحب فكرة الهجرة والذى
الصفحه ٩٠٦ : آشورية ، وتعنى الجبابرة ، وانتشارها عالميا عن مصر والحضارة
المصرية القديمة هو نوع من الغزو الفكرى العالمى
الصفحه ٩٠٧ : ، وبداية تفكيره كانت السؤال المعهود عند أصحاب الفكر من
الفلاسفة : كيف خلق هذا الكون ، ومن خلقه؟ والسؤال
الصفحه ٩١٦ : الفرق بين المعلوم برهانا والمعلوم عيانا ،
والطمأنينة التى ينشدها كانت أن يسكن فكره فى الشيء المعتقد
الصفحه ٩٢٦ : بذبح ابنك. فلما أصبح روّى فى
نفسه ، أى فكّر : أهذا الحلم من الله أم من الشيطان؟ فسمّى ذلك اليوم «يوم
الصفحه ٩٦٩ : ، وأصما أذانكما عن سماعها ، فإنها لا
تعطى عنه فكرة إلا تخيّلا! وقصة التوراة لا تزيد المفكر إلا خيالا ، وما
الصفحه ١٠١٨ : ملوك مصر باسم الفرعون ،
وإنما انتشر الاسم بتأثير التوراة التى ورد بها ، وبلغ من غزو التوراة للفكر
الصفحه ١٠٤٧ : (ملوك أول ٩ / ١٦). فهل هناك شبه بين القصة
فى القرآن وقصة التوراة؟
فى القرآن فكرة
النبىّ تختلف تماما عن
الصفحه ١٠٩٤ : . والقرآن أكثر كتب الأديان دعوة إلى الحكمة ، وذلك دليل على أن
الإسلام دين ثقافة ومدنية وعلم وحضارة وفكر
الصفحه ١١٠١ : نصوص التوراة تدل على قمة التزمّت وهو
نوع من الغباء العقلى والانغلاق الفكرى ، فهم جعلوا الموت نجسا لكل