الصفحه ٣٣٢ : التوحيد ، وفكرة أن الله لا شريك
له ، افتعلوا له البنين والبنات ، فقال النصارى : (الْمَسِيحُ ابْنُ
اللهِ
الصفحه ٣٥٤ : الفكرة عن
يعقوب كما يطرحها التوراة ، ثم إنّ أى قصة ترد فى القرآن إنما هى للوعظ والتفكّر
والتدبّر ، والآية
الصفحه ٣٦٨ : يردّوا عن المسلمين دينهم بالكلية. وقام التبشير الكاثوليكى بدءا
من سنة ١٦٣٤ بأكبر عملية غزو فكرى لعقول
الصفحه ٣٧٢ : وما تحصّل من
تطور فى الفكر والتطبيق. وليس ذلك ضمن ما اصطلحوا عليه باسم الإسرائيليات التى هى
مستدخلات
الصفحه ٣٧٧ : » ، أو «يزعم أهل
التوراة». وبلغ من استشراء النفوذ الإسرائيلى فى الإسلام ، والغزو الفكرى اليهودى
للعقلية
الصفحه ٤٠١ : هذين تمت ـ فى رأى كثير من
المستنيرين ـ أكبر حركة تغلغل للفكر اليهودى فى التفاسير الإسلامية ، سوا
الصفحه ٤٠٩ : يحيّر
ويذهل كل عاقل لبيب ، فالحسّيات عند التأمل تؤدّى إلى مسائل تجريدية وفكرية هائلة!
ولم يكن
اعتباطا
الصفحه ٤٥٠ : بحسب السياق هى مجرد
أسماء سمّاها المشركون وآباؤهم ثم عبدوها ، و «الأسمائية» مدرسة فى الفكر تقول :
أنه
الصفحه ٥٠٣ : يكونون قد أفلحوا فى تحدّيهم لعظمة قريش
الفكرية والتجارية ، وستكون مدينتهم يثرب هى مركز تجمّع العرب ثقافيا
الصفحه ٥٦٦ : شَيْءٍ وَهُدىً وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) (١١١) ، أى كان فى قصة يوسف وأبيه وإخوته فكرة وتذكرة
الصفحه ٥٨٢ : :
«كاف ، ها ، يا ، عين ، صاد» وهى حروف من الأبجدية تنبّه إلى ما فى القرآن من
إعجاز لغوى وفكرى وسردى دلالى
الصفحه ٦١٥ : شاهد بأنه سحر مفترى ، وأنكر فكرة موسى عن الإله الواحد ،
وأمر هامان أن يصنع له برجا كبرج بابل يطّلع منه
الصفحه ٦٦٠ : القضايا الفكرية
الإيمانية ، يوم لا يغنى صاحب عن صاحبه شيئا ، إلا من رحم الله ، ومن رحمهم هم
المؤمنون
الصفحه ٦٩٨ : كل ما لذّ وطاب ، ومن الإعجاز الفكرى والحضارى للقرآن
أن خلقه جاء قبل خلق الإنسان ، لأنه قبل خلق
الصفحه ٧٧٥ : منبسطةFlat ، وكان المصريون أول من فكر أنها كرويةSpherical ، وأخذ فيثاغورس واليونان عنهم
ذلك ، وأكده أرسطو فى