الصفحه ١٥ : ، وكانوا يغيّرون في الألفاظ كيف يشاءون ، طالما أنهم
يحافظون على المعنى أو الفكرة! والعكس هو الصحيح ، فكل
الصفحه ٧٢ :
المثانى لغة اصطلاحية تدل على حضارة بلاغية أوسع ، وثقافة فكرية أعرض.
وقسمها بين العبد وربّه
الصفحه ٨٨ : بالجديد
من المصطلحات ، مما يستغرق فكر المتفكرين لاستيعابه ، ويلهيهم عن الردّ عليه ، وما
كان القرآن يمهل
الصفحه ٩٠ : الفلسفة فى شىء ، والغاية من
إثارتها هو بلبلة فكر العامة خصوصا ، وزعزعة إيمانهم ، وتشكيكهم فى دينهم
الصفحه ١٢٢ : الأذواق ، خاصة وعامة ، وكل العقول ، وينفذ إلى القلوب ،
ويرتبط فيه الفكر مع الجمال ، والمعنى مع السياق
الصفحه ١٢٤ : البيان فى العالم بالآلاف ، والمبدعون فى
الفكر الدينى كثر ، والمستشرقون يدّعون العلم بالعربية ، ولم يكن من
الصفحه ٢١٧ :
المرأة وحدها مسئولية فراق زوجها دون إعمال فكر ونظر بمساعدة من أهلها. وقوله
تعالى (أُمَتِّعْكُنَ) يعنى أن
الصفحه ٢٢٤ : المنافقين ، وفى رواية أخرى عن ابن عباس : أن
الرجل الذى قال ذلك كان ابن عم لعائشة ، وأنه كلّمها ، فكره الرسول
الصفحه ٢٢٨ : عائشة ، فكره النبىّ صلىاللهعليهوسلم ذلك ، فنزلت آية الحجاب.
وهذه الروايات
كما ترى واهية ، كالقول
الصفحه ٢٣٥ : عصبية هائلة ، وكان لظروف
حياتهم وطأة شديدة على مسارهم الفكرى ، فليست عبقرياتهم لأنهم مجانين ، وجنونهم
الصفحه ٢٥٨ : ،
فيساوى بين النظرية والتطبيق ، ويحيل الآيات واقعا ممكنا.
والسنة نظرية
وعملية ، وهى واقع فكرى واعتقادى
الصفحه ٢٧٣ : تعاليمهم وأقوالهم
بالكثير ، مع أن فلسفات العمل في الفكر الأوروبى لا تحصى ولا تعد. ومن الكرامية
قديما خرجت
الصفحه ٢٨٣ : .
* * *
٣٢٠. القلب فى
الإيمان والكفر
القلب للإنسان
ولغيره. وخالص كل شىء وأشرفه قلبه ، وهو موضع الفكر ؛ وفى
الصفحه ٣٠٥ :
سبيل إعلاء دينه وكلمته. وغاية الربوبية تعليمية ، وتربوية ، واجتماعية ، وسياسية
، واقتصادية ، وفكرية
الصفحه ٣٢٢ : بالعقل ولا الرؤية والفكر ، والمؤمنون على إثبات
الصفات وينفون عنه التشبيه كما نفاه عن نفسه ، فقال