الصفحه ٧٧ : لها مثيل أو ضريب فيما سبق
الإسلام من ديانات أو ملل أو مذاهب. ومع ذلك ينسب القرآن إلى سليمان أنه أول من
الصفحه ١٠٣ : الصلاة ترجمة. غير أن مختلف المذاهب الإسلامية تحرم ذلك ، فالشافعية
قالوا لا تجوز قراءة القرآن بغير لسان
الصفحه ١٠٧ : ء الإسلام من اليهود والفرس ، أن يدسّوا ما يشاءون من المرويات
، ولفّق أصحاب المذاهب ما يروّجون به لآرائهم
الصفحه ١٦٤ :
ينسبها إليه البعض
فتخرجه عن البشرية؟!
ذلك دأب العامة
فى الديانات المختلفة ، وفى المذاهب المتباينة ، أن
الصفحه ٣٨١ : بن منبه اليهودى الذى قيل إنه أسلم ، ووهب ـ كما رأينا ـ شطح بعيدا فى
تفسير الآية ، وذهب مذاهب عجيبة
الصفحه ٣٩٦ : العبارة والإشارة ، وكان
فيه على نهج السلف ، واهتم بتفنيد دعاوى المعتزلة والشيعة والمذاهب الأخرى ، وقيل
لو
الصفحه ٤٥٣ : ، مذاهب تحطّ من شأن
الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وتظهره بمظهر مشين ، وللأسف فإن رواياتها قد صدرت
أولا عن
الصفحه ٥٠٦ : ، وأقوم المناهج ، وأوضح
المذاهب ، فاستحقّت أن تكون الشاهد على غيرها ، واستحق نبيّها أن يشهد عليها ، وعن
الصفحه ٦٠٨ : العالمين»
، ووجّه الخومينى إعلانه للفقراء ، وكذلك جيفارا ، وبرودون ، وأصحاب المذاهب
الاشتراكية والإصلاحية
الصفحه ٦٤٥ : يتعبّدون الأبطال والزعماء ، وعقائد الأحزاب ، والمذاهب ،
فأن ننخرط فى حزب ، أو نعتقد فى زعيم ، لدرجة أن ننسى
الصفحه ٧٣٨ : صلىاللهعليهوسلم فى حياته الخاصة فيما يجب وما لا يجب. وقد ذهب
المفسّرون مذاهب شتى فى التكهّن بالتفاصيل وتخمين أسما
الصفحه ٧٥١ :
بخسا ولا رهقا ، وأما القاسطون ، أى الظالمون لأنفسهم ، فهؤلاء دون الصالحين ، وهم
فرق وطرق ومذاهب ، ظنوا
الصفحه ٨١٣ : عن الزيغ والهوى ، ويتركوا المذاهب الباطلة ، والملل
الضالة ، وأن يقيموا الصلاة وهى التى يصدق بها
الصفحه ٨٩٥ : العذاب ، ودمّروا تدميرا.
وفى التعريف
بمعنى الرّس مذاهب كثيرة ، وفى كلام العرب الرّسّ هو البئر غير
الصفحه ٩٢٢ : ء ، ثم فى حجة الشمس ، وما يقبل على الجدل إلا أصحاب العلم ، وما
يميل إليه إلا أصحاب المذاهب ، وإبراهيم كان