الصفحه ٤٠٦ : صلىاللهعليهوسلم بعد إسلامه «عبد الله» ، وتوفى فى المدينة سنة ٤٣ ه.
وقيل فى مكانته عند اليهود إنه كان من الأحبار
الصفحه ٤١٦ : من السور بالمدينة ، بينما
التوبة من أواخر ما نزل ، فالتوبة ليست جزءا من الأنفال ، إلا أن عثمان شابه
الصفحه ٤٢٨ : الخاتم ، ولمّا كان بمكة لم تكن
إلا فريضة الصلاة وحدها ، فلما قدم المدينة ، أنزل الله الحلال والحرام ، إلى
الصفحه ٤٤٧ : قدم المدينة صامه وأمر بصيامه
، فلما فرض رمضان ترك صيام يوم عاشوراء ، فمن شاء صامه ، ومن شاء تركه». فمن
الصفحه ٤٤٨ : ، والجمع
غرانيق أيضا وغرنوقات. وينهج المفسّرون للقرآن بالإسرائيليات على نهج يهود المدينة
، ونهج اليهود
الصفحه ٤٥٣ : صلىاللهعليهوسلم بالمدينة ، فقالوا :
الصفحه ٤٥٧ : فى
المدينة ، وكان نزولها بعد آل عمران ، وآياتها ثلاث وسبعون آية ، ونزلت فى
المنافقين وإيذائهم للرسول
الصفحه ٤٨٠ : اليهود أذلّوا سبع أمم (تثنيه
الاشتراع ٧ / ١) ، وكل مدينة فتحوها دمّروها وقتلوا رجالها ونساءها وأطفالها
الصفحه ٤٨٦ : ٥٧١ م وتوفى سنة
٦٣٢ م ، وهذه السور السابقة من القرآن نزلت فى المدينة أى بعد ٥٣ سنة من مولده ،
يعنى نحو
الصفحه ٤٩٨ : تكفيرا عن طمثها أو استحاضتها (الأحبار
١٥ / ١٩ ـ ٢٢).
وكان العرب قبل
الإسلام ، فى المدينة وما والاها
الصفحه ٥٣٨ :
السورة مكية ،
قيل إلا آيتين نزلتا بالمدينة ، الأولى قوله : (وَما قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ) (٩١
الصفحه ٥٥٠ : ، وأنزل الله الأنفال فى المدينة بعد بدر ، فى رمضان من السنة
الثانية للهجرة.
وفى سورة
الأنفال تأتى الآية
الصفحه ٥٥٢ : الطوال ، وتعلل بأن الأنفال
كانت من أوائل ما أنزل فى المدينة ، بينما براءة من أواخر ما أنزل ، ومع ذلك فإن
الصفحه ٥٥٦ : ، وهؤلاء هم أهل البوادى من حول المدينة
ومن أهلها ، ومنهم من يؤمن بالله وينفق بإخلاص قربات إلى الله. ومن
الصفحه ٥٧١ : صالح ، وديارهم فى
الحجر بين المدينة والشام ، وكانوا أشداء ينحتون الجبال ليسكنوها وكأنهم مخلّدون