الصفحه ١٩٩ : المأوى والحياة
الكريمة التى تليق بمثلها ، وما كان عند الرسول من حلّ سواه. وعادت إلى المدينة فى
السنة
الصفحه ٢٠٥ : المدينة من بعد
، وبثّها المفسّرون والمؤرخون فى مؤلفاتهم!. وللأسف منهم الكثير من المسلمين!
وقالوا فى رواية
الصفحه ٢٠٨ : صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة ، وهنا يبدأ الاختلاف فى الروايات حول بعض
الآيات ، وكلها روايات من الإسرائيليات التى
الصفحه ٢١٣ : ترك المدينة ،
وكانت غاية النبىّ صلىاللهعليهوسلم من هذا الزواج أن يسترها بزوج هو أعرف الناس بخلقه
الصفحه ٢١٥ : إسلامها عام الفتح فكيف يخطبها وهى لم تكن معه فى
المدينة؟ وكيف يخطب مشركة؟. وقولها أنها كانت من الطلقا
الصفحه ٢٣٢ :
قالوا إنها هيستريا ذكروا أنها كانت تأخذ شكل الحمّى ، وهو المرض السائد فى
المدينة فى زمنه ، وقد يشحب وجهه
الصفحه ٢٣٤ : لم ير أم حبيبة ولا
عاشرها وكانت فى الحبشة وهو فى المدينة؟!! وكذلك لم يصدق أنس بن مالك عند ما قال
عنه
الصفحه ٢٤٦ : بالمدينة!! وكل ما سبق حدث بمكة! وهذه الآية : (لِسانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ
أَعْجَمِيٌّ ..)
مكية
الصفحه ٢٦٥ : ، وفى الغابة ، وهى موضع قرب المدينة من
ناحية الشام.
* * *
٢٩٧. نعيت إليه نفسه
كان نعيّه
الآية
الصفحه ٣٠٨ :
اللهُ
أَحَدٌ) (١) (الإخلاص) ؛ وسأله مسلمو المدينة أن ينسب لهم ربّهم ، فنزلت الآية : (وَإِلهُكُمْ
الصفحه ٣٥٠ : يلقون منه شدّة ، وهو مختص ببلاد الإسلام ، ويدخلها
جميعا إلا مكة والمدينة؟! وأخيرا يقتله المسيح فى بيت
الصفحه ٣٥٤ : احتجاج على يهود المدينة : بأن يعقوب لما حضرته الوفاة ، قد ذكر
قومه ولم يذكر الله ، ووصيته لا يمكن أن تكون
الصفحه ٣٦٠ :
الأمّارة بالسوء ، والظاهرة هى أن يفر المرء بدينه فرار المسلمين الذى هاجروا من
مكة إلى المدينة ، أو فرارهم
الصفحه ٣٧٦ : المدينة ، وقصة السحر له ، وقصة وضع السمّ له ، وقصة زواجه من صفيه
ودخوله بها. فيا أخى احذر الإسرائيليات
الصفحه ٣٩٤ : ووهب بن منبه ، قال عن القرية : أنها
مدينة أنطاكية ، وكان بها ملك يقال له أنطيخس بن انطيخس بن انطيخس