الصفحه ٢٥ : السور على منازلها بمكة والمدينة ، يردّ محمّد صلىاللهعليهوسلم على ما حكاه عن ربّه تعالى. وكان منطقيا
الصفحه ٣٠ : إلى مصر مصحفا. وقيل إنه مع كل مصحف أنفذ من
يوافق قراءته ، فكان زيد بن ثابت يقرئ أهل المدينة ، وعبد
الصفحه ٣٤ : رويم نافع
بن عبد الرحمن بن أبى نعيم المدنى ، انتهت إليه رئاسة الإقراء بالمدينة ، وتوفى ـ سنة
١٦٩ ه
الصفحه ٨٢ : مجتمع مكة والمدينة ، ولكن النبىّ صلىاللهعليهوسلم بعث معلما بلا أجر ، أو أن أجره عند من بعثه ، وسؤال
الصفحه ٩٥ : بأىّ من
اللغات الأجنبية ، وإنما أحبار اليهود فى المدينة ـ وهم الذين كان يستقى منهم
إسرائيلياته ـ أعلموه
الصفحه ٩٦ : ، والبرج الحصن ، والبيت
يبنى على سور المدينة ، وبروج السماء اثنا عشر ، وبرج الحمام مسكنه يأوى إليه
الصفحه ١٠٧ : رباح ، وعكرمة مولى ابن عباس ، وسعيد بن جبير ، وطاوس وغيرهم. وكان للمدينة
مفسروها المشهورون ، ومنهم
الصفحه ١٥٧ : المدينة ، يصحبه أبو بكر ومولاه عامر
بن فهيرة ، وكان المتربصون به قد جعلوا مائة ناقة جائزة لمن يردّه عليهم
الصفحه ١٥٨ : شىء ويعجز عنهم! فقال له عمير : فاكتم شأنى وشأنك! ـ وتمت المؤامرة. وشحذ
عمير سيفه وسمّه وقدم المدينة
الصفحه ١٦٢ : الطفيل وأربد لما قدما المدينة سألا النبىّ صلىاللهعليهوسلم أن يجعل لهما نصف الأمر ، فأبى عليهما ، فقال
الصفحه ١٦٣ :
سيفه ليقتله من ورائه ، فحماه الله وعصمه ، فخرجا من المدينة ، فانطلقا فى
أحياء العرب يجمعان الناس
الصفحه ١٧٥ : يمكّن الله المشركين من رؤيته ،
ولمّا عزم الهجرة وخرج يقصد المدينة ، كان المشركون من حول بيته ، فجعل يتلو
الصفحه ١٨٥ : لقاله وما كان
يكتمه.
ونحن نعلم عن
عبد الله بن أبى بن سلول أنه كان رأس النفاق فى المدينة ، فتوفى فكفنه
الصفحه ١٩٣ : ، أول ظعينة دخلت المدينة ، وشهرتها أم سلمة ،
فقد كانت متزوجة من الصحابى الجليل أبى سلمة ، ابن عمة النبىّ
الصفحه ١٩٦ : المدينة ، ورأت زينب وأخوها غير ذلك ، وأصرّت على
رأيها حتى قالت : لا أتزوجه أبدا! والمستشرقون يقولون إن