الصفحه ١٩ :
١١. السور التى نزلت
بكل من مكة والمدينة
السور التى
نزلت بالمدينة من القرآن بحسب المصحف هى
الصفحه ٢٦ :
على حسب ترتيب النزول؟
والجواب : أن
بعض السور المكية ضمّت إليها آيات نزلت فى المدينة ، وبعض السور
الصفحه ٣٢ :
هرمز ، ومعاذ بن الحارث المشهور بمعاذ القارئ. وجميعهم كانوا بالمدينة. وأما من
كان بمكة فهم : عطا
الصفحه ١١١ : صلىاللهعليهوسلم ، فتكون مدة البعثة فى مكة اثنتى عشرة سنة وخمسة شهور
وثلاثة عشر يوما ، ومدة الوحى فى المدينة تسع
الصفحه ١٩٨ : على دين قومها وليست على الإسلام ،
وأنها تحفظ السبت مثلهم ، وتصل أرحامها من يهود المدينة ، ولم يحدث أن
الصفحه ٢٥٠ : ) (٣٣) (الأنفال). وقيل : كان رجل فى المدينة أيام النبىّ صلىاللهعليهوسلم وقد أسرف على نفسه ، ولم يكن
الصفحه ٢٨٠ : يتبعه ، مثل الذى
يقصد مدينة فينزل فى الطريق ليستريح فى قرية ، فلم يكن قصده القرية ، وإنما
المدينة
الصفحه ٣٥١ : المدينة فى سنة جدبة ، وأظهروا الشهادتين
ولم يكونوا مؤمنين حقا ، وأفسدوا طرق المدينة بالعذرات ، وأغلوا
الصفحه ٣٩٣ : ، والبعض كابن كثير قد يورد ما لا ضرر منه ،
فمثلا فى قوله تعالى : (وَجاءَ مِنْ أَقْصَا
الْمَدِينَةِ رَجُلٌ
الصفحه ٥٢٢ : النحر فى حجة الوداع بمنى ، وكانت أول سورة تنزل
بالمدينة ، وترتيبها فى المصحف الثانية ، وترتيبها فى
الصفحه ٥٩٠ : يَأْتِيَهُمْ عَذابُ يَوْمٍ عَقِيمٍ) (٥٥) فإنها نزلت بين مكة والمدينة ؛ وآيات سورة الحج ثمان وسبعون آية ،
وكان
الصفحه ٦٠٣ : ءُ بَنِي إِسْرائِيلَ) (١٩٧) فقد نزلت فى المدينة توبيخا وتقريعا لكفّار مكة أنهم لم يؤمنوا
بالقرآن ، وقيل
الصفحه ٦١٣ : المدينة ، وكان منهم اثنان وثلاثون
رجلا من الحبشة ، وثمانية أقبلوا من الشام. وقيل : كان من النصارى الذين
الصفحه ٧٢٨ : الأول فى
اتخاذ يوم الجمعة عيدا ، وتسميته بيوم الجمعة هم : الأنصار ، فقد حاوروا اليهود فى
المدينة ، وكان
الصفحه ٧٥٢ : الشّعر ،
ولحمته الوبر» ، ومن قول عائشة هذا اعتبروا السورة مدنية ، لأن عائشة لم تكن معه
إلا فى المدينة