الصفحه ٥٩٩ : ضوء المصباح ، مع ضوء الزجاجة ، مع ضوء الزيت ، فصار لذلك النور
على النور ، وقيل : هذه الأنوار هى
الصفحه ١١٨٢ : زَيْتُها يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى
نُورٍ يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشا
الصفحه ٢٤٠ : القواعد العامة اليومية فى سلوك المسلم والمسلمة ، وتقوى الله : هى أن
نعمل بطاعته على نور منه ، ورجاء فى
الصفحه ٢٩٤ : ، ويتبدّى نورها
على أنفسها ، ونكون بذلك قد حذونا حذو الله ، أى نكون ربّانيين ، ونعيش الله فى
أنفسنا ، وفى
الصفحه ٣٦٢ : : «نعم ، يدخل القلب نور» وهو
معنى الآية : (أَفَمَنْ شَرَحَ
اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ
الصفحه ٢٧٩ :
الآية : (أَفَمَنْ شَرَحَ اللهُ صَدْرَهُ
لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ) (٢٢) (الزمر
الصفحه ٩٧٢ : ذلك النهار ظلاما ، ولا رعاه الله من فوق ، ولا أشرق عليه نور. لتستبد به
الظلمات وظلال الموت ، وليقر
الصفحه ٨٠٦ : شَرَحَ
اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ) (٢٢) (الزمر) ، أو شرحه للعلم والحكمة
الصفحه ٣١١ : عَلَى الْمُؤْمِنِينَ) (٣) (النور).
* * *
٣٥١. البرهان على
تزييف طريقة المشركين
الدليل على
تفرّده
الصفحه ٤١٨ :
المؤمن بالمشكاة ، وعلى ذلك ذهب ابن عباس بعيدا ، لأن الآية تتحدث عن نور الله
وليس نور المؤمن ، ولا نور
الصفحه ١١٦٥ :
(النور) ، ويبدو أن الجميع لم يحدّوا وقيل فى ذلك : إن الاستثناء من الجلد
والفسوق وردّ الشهادة أبدا
الصفحه ٥٦٩ : صلىاللهعليهوسلم ليخرج الناس من ظلمات الكفر والضلالة والجهل إلى نور
الإيمان والعلم ، على سبيل تمثيل الكفر بالكلام
الصفحه ١٢٠٩ : النَّاسَ
مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) (١) : هذا على التمثيل ، فجعل الكفر بمنزلة الظلمة ، والإسلام
الصفحه ٧٧٦ : ، فجاءه ابن أم
مكتوم «الأعمى» يقول : يا رسول الله أرشدنى ، فجعل رسول الله يعرض عنه ويقبل على
من كانوا
الصفحه ٤٦١ : رِجْلَيْنِ وَمِنْهُمْ مَنْ
يَمْشِي عَلى أَرْبَعٍ) (٤٥) (النور). وفى الآية : (ما طابَ لَكُمْ مِنَ
النِّسا