الصفحه ٢٦٣ : يخرجهم من ظلمات الجهل والضلال ، والغى والهوى ، والظلم
والطغيان والضياع ، إلى نور الهدى واليقين والعلم
الصفحه ٢٩٥ : علّة عاقلة تتولى الخلق والتدبير والتنظيم. والإنسان
وهو قمة الموجودات والمخلوقات ، كلما يتصور للأشيا
الصفحه ٣٨٤ :
راكِعُونَ) (٥٥) (المائدة) ، قال : نزلت الآية فى علىّ حين مرّ به سائل وهو فى الصلاة
فطرح له الحين عن نظره
الصفحه ٧ : تسميته بالمصدر ؛ وقيل هو وصف على فعلان ، مشتق من القرء بمعنى
الجمع.
والقرآن اسمه
كذلك عند أهل السنة
الصفحه ٥٧ :
إِلهٌ
واحِدٌ) قال كفار قريش : كيف يسع الناس إله واحد؟! وما الدليل
على ذلك؟ فأنزل الله تعالى هذه
الصفحه ٦٦٣ : الله الكتاب ،
وفقّههم فيه ، وآتاهم النبوة فتتابعت النبوة فيهم ، ورزقهم من الطيبات وفضّلهم على
العالمين
الصفحه ٤٣١ : نفسه ، فلذلك قدّمت ، وأما
الدّين فثابت وسيؤدّى حتما فأخّر.
* * *
٤٧٨. الزعم بأن بعض
الفروض كانت على
الصفحه ٤٩٨ :
تضطجع عليه فى طمثها يكون نجسا ، وجميع ما تجلس عليه يكون نجسا ، وكل من
لمس مضجعها يغسل ثيابه
الصفحه ٧٣٤ :
ومن مصطلحات
السورة : «النور» وهو القرآن ؛ و «يوم الجمع» يعنى يوم القيامة ؛ (وَاسْمَعُوا
الصفحه ١٠٣٤ : وقد صار يتسبب له فى المشاكل مع بنى إسرائيل ، وكانوا يحبونه عن موسى
ويؤثرونه عليه ؛ وقيل : إن موسى
الصفحه ٧٩ : بل الله
اسم أصلى ، والألف واللام فيه ليستا زائدتين ، والدليل على أنهما من بنية الكلمة ،
جواز دخول حرف
الصفحه ١٧٤ : المنير استعارة للنور الذى يتضمنه الشرع
الذى جاء به.
* * *
٢٢٦. لو كان هو مؤلف
القرآن لما امتن على
الصفحه ١٨٤ : وَلَهُمْ عَذابٌ
عَظِيمٌ) (٢٣) (النور). ولو كان محمد هو مؤلف هذا الكلام الشديد العنيف القاسى ،
لكانت له
الصفحه ٣٠٧ : اللهُ سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ
وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوى وَكانُوا
الصفحه ٣٤٦ : أبى سفيان ،
والآية يردّ الله بها على من ادّعى بطلان الساعة عامة ، وأبو سفيان يحلف باللات
والعزى ، وأهل