الصفحه ٣٩١ : قاله فى كتابنا «القرآن» ، فعلى أى شىء اعتمد فى
روايته؟ ولما ذا لم يناقشها وهو المحدّث المعتاد على منهج
الصفحه ٣٩٢ : قاله فى كتابنا «القرآن» ، فعلى أى شىء اعتمد فى
روايته؟ ولما ذا لم يناقشها وهو المحدّث المعتاد على منهج
الصفحه ٢٢٧ :
عيينة بن حصن الفزارى دخل عليه صلىاللهعليهوسلم وعنده عائشة ، فسأله عنها ، وقال له : «هذه عائشة
الصفحه ٣٦٦ : هى الأمة الوسط ، كقوله تعالى : (جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً
لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ
الصفحه ٧٠٩ :
الإنسان على أن يؤمن حالا وليس مستقبلا ، فإن كان به ميل للإيمان ، فليؤمن
الآن وليس غدا ، والآن
الصفحه ٣٢٥ : لأوليائه حتى رأوه ، ولما حجب قوما
بالسخط ، دلّ على أن قوما يرونه بالرضا ، ولمّا حجبهم فى الدنيا عن نور
الصفحه ٣٩٣ : شعر ساقيها ، وأشار عليها البعض بالموسى لإزالته ،
وأنها كرهت ذلك ، وسأل الشياطين فنصحوا بالنّورة
الصفحه ٦٨ : ) (١٧٤) (النساء) ، والخطاب للناس كافة ، والقرآن هو برهانه تعالى على نفسه ،
لأنه يدل عليه بإعجازه ، وما
الصفحه ٥٩٦ : تعالى أن يحيينا ويميتنا على القرآن
السنّة ، آمين.
* * *
٦٠٥. سورة النور
السورة مدنية
كلها بالإجماع
الصفحه ٣٢٠ : ، العدل ، اللطيف ، الخبير ، الحليم ، العظيم ، الغفور ،
الشكور ، العلىّ ، الكبير ، الحفيظ ، المقيت ، الحسيب
الصفحه ٤٥٤ : على مرحلة (أى
مسافة) ، فأنزل الله هذه الآية وتسمى آية الاستفزاز. وقيل : إن الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٩٦ : والمتأمركين ممن تلقوا على الثقافة الغربية بأصولها
المسيحية اليهودية ، فلما كانت المسيحية واليهودية تعاديان
الصفحه ١٠ : ٢) ، والقرآن الكريم (الواقعة
٧٧) ، والنور المبين (النساء ١٧٤) ، والهدى (لقمان ٣) ، والرحمة (يونس ٥٨) ،
والفرقان
الصفحه ١١٢٣ : . واليهود يمجّدون ذواتهم ويعظّمون
شعبهم ، ويجعلون من بعض أنبيائهم أربابا على الحقيقة ، مثل النبى إيليا
الصفحه ١٩ : : البقرة ، وآل عمران ، والنساء ،
والمائدة ، والأنفال ، وبراءة ، والرعد ، والحج ، والنور ، والأحزاب ، ومحمد