الصفحه ١٠٦١ : باسمه ضمن كتب العهد القديم ؛ وفى القرآن : سليمان
«ملك نبىّ» أوحى إليه كما أوحى إلى النبيين ، كقوله تعالى
الصفحه ٧٤ :
منها ، وفى الحديث برواية ٢ ابن ماجة : «ما أنعم الله على عبد نعمة فقال
الحمد لله ، إلا كان الذى
الصفحه ٤٤٩ : صلىاللهعليهوسلم باثنتين وثلاثين سنة! ومع ذلك فقد اعتمد روايته السيوطى
من بعد ، ونشرها فى كتابه «الدر» ، وكذلك كتب
الصفحه ٥٥٩ :
السلام ـ أى الجنة ، سمّاها «دار السلام» لأن من يدخلها يسلم من الآفات ، والسلام
لا ينقطع عن أهل الجنة
الصفحه ١٠٤٤ :
أفهامهم من قصص القرآن ، وعمّن مضوا من الغابرين. وشاعت تفسيراتهم حتى غلبت على
كتب التفسير ، وما من
الصفحه ١٥٧ : يأخذوا من كل قبيلة فتى ، شابا ، جليدا ، نسيبا ، وسيطا ،
ويعطون كلا منهم سيفا صارما ؛ فيعمدون إليه
الصفحه ١٩٤ : لو
فعلت ، وتستحى من الرسول فى الآخرة أن تهتك الحجاب الذى ضربه عليها ، وما كانت
تستطيع لو فعلت ، فقد
الصفحه ٢٤٧ : تحويه الكتب المقدسة ، وما كان ثيوفانس من علماء المسيحية ، وكان شخصية
مكروهة كمسيحى ، وكتابه
الصفحه ٥٠٨ : وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى
عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ ما مِنْ شَفِيعٍ إِلَّا مِنْ
الصفحه ٧١٠ :
لَهُ
أَضْعافاً كَثِيرَةً) (البقرة ٢٤٥) ، يعنى قد تكون الحسنة بعشرة أمثالها ، أو بأكثر من ذلك حتى
الصفحه ٧١٧ :
ديارهم : (وَلَوْ لا أَنْ
كَتَبَ اللهُ عَلَيْهِمُ الْجَلاءَ ...) (٣) ، وكأنهم فى يوم الحشر وهم
الصفحه ٩٧٣ : ، والمعقول أنهم فرّوا
من الجهاد لمّا أمروا به وكتبه الله عليهم على لسان حزقيال ـ وحزقيال هذا من أعدى
أعدا
الصفحه ١٠٥٣ : .
وتختلف صورة
داود فى كتب اليهود عن صورته فى القرآن ، فعند اليهود هو من الملوك وليس من
الأنبياء ، وفى
الصفحه ١٠٦٢ :
أجنبية من زوجاته كان لها إلهها ، واحترام آلهة الأغيار هو احترام لإله
اليهود ، لأنه دعوة لغير
الصفحه ٨٢ :
للعاقلين وليس للغافلين ، ولأهل الحجى والبرهان وليس لأهل التباجح والبطلان
، فهل للكون من خالق سوى