الصفحه ٣٥ : مشاعا يقرأه أىّ من كان ، بطريقته الفردية وبحرية ، ولكنه منذ
اللحظة الأولى كتب فى حياة النبىّ
الصفحه ٤٨٣ :
(محافظة الشرقية الآن) اتصلوا بالديانات المصرية ، وعكفوا على بعضها
بالعبادة ، ومنها عبادة أوزيرس
الصفحه ٩٤٨ : لا غش فيه (يوحنا ١ / ١١). فذلك إذن اسم «إسرائيل»
فى القرآن وفى كتب العهد القديم والجديد ، وكانت عناية
الصفحه ٧٨ :
والبسملة يجوز
كتابتها فى أوائل الرسائل والكتب ، ورفض البعض ذلك فى الشعر ، وآخرون رسموا
التسمية فى
الصفحه ٢٤٦ : كتب المسيحيون تاريخا عجيبا ، ملؤه الحقد والبغض للإسلام ولمحمد!
ـ فشهد شاهد من أهلها!
ومن هؤلا
الصفحه ٤٥٦ : ، عن الترجمة العربية لرسالة
بولس الأولى إلى أهل كورنتس ، يقول فيها : «ولكن كما كتب : ما لم تره عين ولا
الصفحه ٦٩ : الَّذِينَ
أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبارُ بِمَا
اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتابِ
الصفحه ٤١٨ : المراد ، ثم قال أغرب كلام ، قال : ويبدو أن الكاتب كتبها وهو
ناعس! وأن الصواب أن يقال : «أفلم يتبين» بدلا
الصفحه ٣٤ : والشريعة فى الإسلام» ، و «مذاهب
التفسير الإسلامى».
ومما يثيره من
شبهات قوله فى كتب الديانات أنها لم يحدث
الصفحه ٢١٢ : زيدا لمّا سمع من رسول الله صلىاللهعليهوسلم أوى إلى فراشه ، وقالت زينب : ولم يستطعنى زيد ـ يعنى
أنه
الصفحه ١١٧٣ : مات
مسموما بطريقة معاوية فى التخلص من أعدائه. ولعبد الرحمن فى كتب الأحاديث ثمانية
أحاديث. فهذا بعض
الصفحه ٣٧٥ : ، ويسألهم فى معانى ألفاظ القرآن ، ومع ذلك فإن ابن عباس
أثر عنه ـ برواية البخارى ـ أنه حذّر من الأخذ عن
الصفحه ٤٥٧ : كانت تعدل على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم مائتى آية ، فلمّا كتب المصحف لم يقدر منها (يعنى لم
يجدوا
الصفحه ٥٨٧ : المثل بالجبال ونسفها
على وصف الهول فى ذلك اليوم ، والذى لا شفاعة فيه إلا لمن أذن له الرحمن ، ومقصوده
من
الصفحه ٦٩١ : هذه
الصورة ، وكان بحراء ، فطلع له من المشرق وسدّ بهيئته الأفق الأعلى ، وتدلّى حتى
دنا منه ، فأوحى إليه