الصفحه ٦٩٥ : المنقعر ، وذكرت قصتهم فى القرآن للعظة والعبرة ، فهل من
مدّكر؟ وكذبت ثمود بنبيّهم ، بدعوى أنه بشر مثلهم
الصفحه ١١٨٧ :
الاختبار والامتحان ، مأخوذ من فتنت الفضة ، إذا أدخلتها فى النار لتميز
رديئها من جيدها.
(وَلا
الصفحه ٧٠٧ :
الرئيسى فى رماد النجوم ، ومنه ومن النيكل تكونت النيازك والشّهب ، وتكونت
الأرض من حديد هذه النيازك
الصفحه ٨٥٠ :
٧١٢. إبليس وقابيل
أوّل من أضلونا
فى قوله تعالى
: (رَبَّنا أَرِنَا
الَّذَيْنِ أَضَلَّانا مِنَ
الصفحه ٨٧٠ :
الدينى الشفهى ، قالوا : هو أول من خطّ بالقلم ، وأول من خاط الثياب ولبس
المخيط ، وأول من نظر فى
الصفحه ٥٦٤ :
سميت الناصية ناصية لأن الأعمال قد نصّت وبرزت من غيب الغيب ، فصارت منصوصة
فى المقادير ، يعنى أن
الصفحه ٧٤٢ : النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، لأنه ليس سوى نذير مبين ، وقد فعل وأنذر وأبان.
والسورة فيها
الكثير من وجوه
الصفحه ٩١٢ : مأخوذة من الهجادا العبرية ، أى
المرويات اليهودية الشعبية الشفهية ، وروّجها فى كتب التفسير : الطبرى
الصفحه ٩٥٣ : !! والأمر الثانى : أن القصة وقد جرت فى أرض جاسان أو
جاشان ـ محافظة الشرقية ـ يصدق فيها ما ذكر من أن الفراعنة
الصفحه ٩٢٩ : .
* * *
٧٧٥. الأحاديث فى
الكتب عن الذبيح إسحاق
قيل : من الذين
ذهبوا إلى أن الذبيح هو إسحاق : العباس ، وابنه
الصفحه ١١٠٨ :
وانتهت بذلك قصة يوحنا فى كتب اليهود ، وكانت قصة عادية نشهد مثلها كثيرا
ونسمع بما يشبهها عن دعاة
الصفحه ١١٣٧ :
وبعضهم قال : ابن الله ؛ ومن شاهد رفعه نفى قتله ؛ وبعض فرقهم قالوا : صلب
عيسى من جهة ناسوته لا من
الصفحه ٢٩ : القرّاء متفرّقا ، وكتب الناس منه فى صحف ،
وجريد ، ولخف (جمع لخاف وهى الحجارة البيض الرقاق) ، وظرر (جمع
الصفحه ٦٤ : آمَنَ بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ
وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقالُوا
الصفحه ٣٠٢ : تتنزّل
التوراة من الله مباشرة وإنما كتبها الكتبة ، وكذلك الأناجيل ، فأما القرآن فكان
نزوله مباشرة من الله