الصفحه ٥٠٠ : ، فالكلام هنا عن الكتب وليس عن
الصحائف. وكان كتاب موسى رحمة للناس ، لأنه نظّم لهم حياتهم ورحمهم من الاختلاف
الصفحه ٤٨٢ : السفر الخامس عشر من أسفار العهد القديم ، ولغته
خليط من الآرامية والعبرية. وما كتب عن حياة عزرا ، بعضه
الصفحه ٤٣٨ : . وكذلك لو كانت التوراة التى كتبها عزرا
واعتمد فيها على الإلهام والوحى من الله على زعم أحبار اليهود ، هى
الصفحه ٤٨٥ :
يظن أحد أن سفر القضاة كتبه القضاة أنفسهم ، وإنما الظن أن كاتبه شخص واحد
، وأنه كتبه بعد زمن
الصفحه ٦٠٥ : ، بلسان عربى مبين ، ولن تجده فى إجماله مختلفا عن
الزبر أو كتب الأولين. وما كان محمد ساحرا ، وما كان من
الصفحه ١٠٨ : : (وَإِنَّهُ لَكِتابٌ
عَزِيزٌ (٤١) لا يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ
تَنْزِيلٌ
الصفحه ٥٦٢ : . فلعل الرسول صلىاللهعليهوسلم لعظم ما يراه من الكفر والتكذيب ، يتوهم أنهم يزيلونه
عن بعض ما هو فيه
الصفحه ٣٩٧ : إذن؟
وقالوا : إن الألواح كانت من صخرة صماء ، ليّنها الله له ، وقطّعها بيده ، وكتب
عليها ـ أى الله
الصفحه ١١١٦ : وَصَدَّقَتْ
بِكَلِماتِ رَبِّها وَكُتُبِهِ وَكانَتْ مِنَ الْقانِتِينَ) (١٢) (التحريم) ، فلما حملت فى المسيح
الصفحه ٩٦٣ : يوسف بالردّ على ادعائها قال : (هِيَ راوَدَتْنِي
عَنْ نَفْسِي وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ أَهْلِها إِنْ كانَ
الصفحه ١٠٤٨ : : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي
إِسْرائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى إِذْ قالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ
الصفحه ١٠٥٨ :
مزمورا ، منها ٧٣ ينسبونها لداود. وتقسّم إلى خمس مجاميع أو خمسة كتب ،
تنتهى كل منها بدعاء ، ويأتى
الصفحه ١٢٣ :
فارس ـ يجمع المراجع والكتب ، ويتعرّف أخبار الملوك ، وكان فيما يزعم يقول
إن القرآن أساطير أولين
الصفحه ٥٠ : أوكد ، وصلتهم
أوجب ، لتأكيد حقّ الرحم التى اشتق الله اسمها من اسمه ، وجعل صلتها من صلته ؛
والفحشاء : هى
الصفحه ٣٧٦ : فى كتب التاريخ وفى السّير ، وتساهل الأخباريون والمؤرّخون فيما تناقلوه
من روايات إسرائيلية مكذوبة