الصفحه ١٠٥٥ : الحديث
: «إن خير ما أكل المرء من عمل يده ، وإن نبىّ الله داود كان يأكل من عمل يده».
ورغم كل هذه الفضائل
الصفحه ٢٨١ : ذلك فيه كلما اشتدت حلاوة الإيمان. وفى الحديث : «ثلاث
من كن فيه وجد حلاوة الإيمان ..» ومن هذه الثلاث
الصفحه ٩٥٧ : .
* * *
٧٩٧. الحب المتبادل
بين يعقوب ويوسف
قصة يوسف من
أحسن قصص القرآن كما قال تعالى : (نَحْنُ نَقُصُّ
الصفحه ٨٨٤ : المتفضّل على
الناس ، أو صاحب الفضيلة والإحسان ، وأما الاسم شعيب فهو عربى خالص ، والمستشرقون
يتعجبون من أين
الصفحه ١٧٢ : ، كالمقامات بين يدىّ الملوك ، وليس أرفع من مقام الشفاعة
يعطاه عبد من عباده تعالى. وعن ابن عمر فى صحيح البخارى
الصفحه ٢٩٣ : للقرآن ، فلكى تكون هناك سعادة لا بد من وجود
خير ، وفضيلة ، وحق ، وجمال ، وعدالة ، وإجمالا لا بد من القيم
الصفحه ٦٣٢ :
الشَّكُورُ) (١٣) تنبيه وتحريض ، وكان عمر يدعو ربّه ويقول : اللهم اجعلنى من القليل! ـ
أى ممن
الصفحه ٧٨٢ : وعلاماتها. وفى ذلك اليوم تنتثر الكواكب فلا شىء
منها فى مكانه ، وتتفجّر البحار ، وتغرق اليابسة ، وتتبعثر
الصفحه ٤٣٧ : فى صحة نسبة هذه الكتب للأنبياء ،
وكذلك يكذّبهم البروتستانت من النصارى. والربّانيون والكاثوليك
الصفحه ١١٥ : وعباراته ، فإذا لم تكن ألفاظ القرآن
وعباراته من الله لذهب إعجازه. وعلى عكس كتب العهد القديم اليهودية ، وكتب
الصفحه ١٧٨ : ، وكتب بدلا من «محمد
رسول الله» : محمد بن عبد الله ، وقال بعضهم : إن الرسول صلىاللهعليهوسلم أخذ الكتاب
الصفحه ٤٤٠ : ، وكان
مثله سيظهر حتما فى التوراة وسائر الكتب ، ولكنه لم يظهر شىء من ذلك. وفى هذه
التوراة التى بين أيدينا
الصفحه ٤٣٦ : ، وذلك بعد عودته من السبى ، فى السنة السابعة من
حكم ملك الفرس أرتحششتا نحو سنة ٤٥٨ ق. م. ، وكان كلما كتب
الصفحه ٣٧١ : أو النصارى اسم
الإسرائيليات ، ودأبت الكتب التى تناقش الإسرائيليات على أن تمايز بين ما كان منها
صحيح
الصفحه ٣٧٣ : ويغربلوا كتب التراث ويستبعدوا من طبعاتها اللاحقة
كل هذا الوسخ من الإسرائيليات. وإن المرء ليحار : لما ذا لم