الصفحه ١٢٣٧ : نتائجها
، فإن أخذنا بالأسباب توافقت النتائج مع قدر ما أخذنا به منها ، فهكذا كتب الله ،
فلما أخذوا بالأسباب
الصفحه ١٠٥٧ : .
ومزامير داود
سفر من أسفار كتب العهد القديم ، واليهود يسمونه سفر المزامير ، أو كتاب الحمد ،
ودعاه المسيح
الصفحه ٦٧٩ : نطالع ذلك عنها ونعرف أسبابه ومراميه عندها ، وهو مضمون
اصطلاح الحضارة. والقرآن بدعوته هذه من أعظم الكتب
الصفحه ٦٥ : إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ) ، فأراد النبىّ صلىاللهعليهوسلم أن يشرك أمته فى الكرامة والفضيلة فقال
الصفحه ٤٣٥ : له ، ليوهموا أن ما زيّفوه واخترعوه
هو من كلام الله ، ونسبوه إليه تعالى ، وفضحهم كذبهم ، سواء فى كتب
الصفحه ١١٠٦ : الكتبة والفريسيون
المراءون ، فإنكم تشبهون القبور المجصّصة التى ترى للناس من خارجها حسنة وهى من
داخلها
الصفحه ٣٤٠ : ضربان : هداية دلالة ، فيدل الله بأنبيائه
وكتبه على الحق والخير ، وهداية معونة ، فيعين من يريد السير فى
الصفحه ٥١٢ : .
* * *
٥٧٠. الختان من ملة
إبراهيم
فى اليهودية
والإسلام فإن إبراهيم أول من اختتن ، وفى كتب اليهود «وكان
الصفحه ٥٠٢ : / ٣) ، إلى آخر ذلك ، ومنه كثير فى كتب النصارى.
* * *
٥٦٣. الذلّ لليهود
أينما وجدوا
فى الآية : (ضُرِبَتْ
الصفحه ٤٠٩ : ذا تعنى هذه
الحروف ، والخطاب بها كالخطاب بالمهمل ، وادّعوا أنه كان للنّبىّ كتبة من
الصفحه ١٦٩ : ) ، ومعناه من الناحية الأخلاقية : أن من آمن بالله كتب له
الرحمة ، ومن لم يؤمن عوقب مما أصاب الأمم من الخسف
الصفحه ١١٢ : ».
والسؤال الآن :
من أين أنزلت هذه الكتب ، ومنها القرآن؟ والجواب عند الأوائل تفسيرا للآية : (بَلْ هُوَ
الصفحه ١٣٢ : العبرة بعدد ما نقرأ من
كلمات أو كتب ، وإنما العبرة بما يتخلّف لدينا من علم نافع وحكمة بالغة ، وفى
القرآن
الصفحه ٧١١ :
دليل على أن كل ما فى الأرض أصلا من السماء ، والسماء ليست واحدة ولكنها
سبع سماوات ، والطريق بينها
الصفحه ٤١٢ :
القرآن ، كالآية : (وَاتَّخِذُوا مِنْ
مَقامِ إِبْراهِيمَ مُصَلًّى) (١٢٥) (البقرة) قالوا : هى من