الصفحه ٣٦٥ : يَتْلُونَ
الْكِتابَ) (البقرة ١١٣) ، يعنى كذّبوا بعضهم البعض وجاءوا بآيات من كتب بعضهم البعض
يكذّب كل منهما
الصفحه ٣٩٥ : يحذّر منها ، والحذر واجب من كتب التفسير من أمثال «الدر
المنثور».
الصفحه ٧٣ : ٨ / ١٧
، وليس صحيحا إذن أن القرآن أخذ «الحمد لله» كاصطلاح ، ضمن ما أخذ من كتب اليهود
والنصارى ، كما يدّعى
الصفحه ٥٦٥ : هود ، من قوله : (وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) إلى أخر السورة ، ولم أجد ذلك فى أىّ من كتب
الصفحه ٩٢٧ : ذبح إسماعيل على الحقيقة فكيف سيعيش
ويصبح رجلا حليما كما تقول البشارة؟ وفى سفر التكوين من كتب اليهود أن
الصفحه ١٤ : وإن
كان البعض قالوا إنه توقيفي ، بدليل حديث النبىّ صلىاللهعليهوسلم لمعاوية وهو من كتبة الوحى : «ألق
الصفحه ٤٩٩ : أن نؤمن بأن هؤلاء
الأنبياء من لدن الله ، وأن هذه الكتب من عنده تعالى ، مع القول بأن الإسلام قد
أسقط
الصفحه ٤٢٧ : »؟! وثانيا :
فأى كتاب من هذه الكتب الخمسة جاءت خاتمته مشابهة لخاتمة سورة هود ، علما بأن
الكتب الخمسة ليست
الصفحه ١٠٩٧ : طاقته وجهده ، وقد يناله من ذلك الضرر فعليه أن يصبر ، والصبر
هو ما يمكن أن يواجه به المؤمن مصائب الدنيا
الصفحه ١٠٧٤ : ء من تلك القصة فى سقوط الملائكة ،
ولم أجد فى أى من هذه الكتب شيئا من هذا الذى ادّعاه فينسنك. واسم هاروت
الصفحه ٣٨٠ : .
* * *
٤٣٥. الثعلبى من
المكثرين فى الإسرائيليات
من أكثر كتب
التفسير إيرادا للإسرائيليات كتاب الثعلبى
الصفحه ١٠٩ : فَانْبَجَسَتْ
مِنْهُ اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُناسٍ مَشْرَبَهُمْ) (١٦٠) (الأعراف) : أن كتب
الصفحه ٧٩٥ : القرآن نزل مصدّقا لما كان قبله من الصحف والكتب ، كقوله
تعالى : (نَزَّلَ عَلَيْكَ
الْكِتابَ بِالْحَقِّ
الصفحه ٦٠٤ : صلىاللهعليهوسلم لم يقرأ أيا من هذه الكتب ، وبمراجعتها مع هذه الآيات
يتبين عدم صحة ما فيها ، وبعد القرآن عمّا فيها
الصفحه ٣٩٣ : ،
وكتابه «تفسير القرآن العظيم» من أجود كتب التفسير بعد تفسير القرطبى ، ومنهجه فيه
: تفسير القرآن بالقرآن