الصفحه ٨٠ :
١١١. قالوا : بسم
الله سقطت من أول سورة براءة
ترد سورة براءة
فى مصحف عثمان بدون (بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٨٧ :
والاستنباط. والسيرة هى الهيئة ، والسنّة ، والطريقة ، والمذهب ، وهى حسن
السلوك بين الناس ، ومنه
الصفحه ١٢٢ : ، وجودة السبك مع إحكام السرد ،
وإنه لشىء عجيب أن يتناول الموضوع الواحد فى عدد من السور فلا تحس بالتكرار
الصفحه ٢٧٦ : بالغيوب. وليس المنجّم ، ولا
من يضاهيه ، كالذى يضرب بالحصى ، وينظر فى الكتب ، ويزجر بالطير ، كمن ارتضاهم
الصفحه ٣٣٦ : ، إذا غاب عنها زوجها ؛
ووقعنا فى غيبة وغيابة ، أى هبطة من الأرض ، والغيابة الأجمة ، وهى جماع الشجر
يغاب
الصفحه ٣٦٦ : إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ) (المائدة ٦٦) ، ولو لا ذلك ما أنزل القرآن ولا بعث محمدا صلىاللهعليهوسلم ، فلمّا
الصفحه ٣٩٦ : إلى جزيرة آلوس فى وسط نهر الفرات
على مقربة من بغداد ، فرّ إليها جدّ هذه الأسرة من وجه هولاكو التترى
الصفحه ٤١٣ : القرآن ، تتبعه من الرقاع والأكتاف وسعف النخل وصدور
الرجال ، حتى وجد عند خزيمة بن ثابت الأنصارى آيتين من
الصفحه ٥١٤ : قَوْلُهُمْ بِأَفْواهِهِمْ يُضاهِؤُنَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ
قَبْلُ) (٣٠) (التوبة) ، وظاهر النصارى
الصفحه ٥٢٩ :
أليق بالمسلمين ، وأن يتقوا الله من فورهم ، ومن تقوى الله أن يتركوا الربا
فهو مرض اليهود ، وأن
الصفحه ٥٩٥ : افتراقهم أن وضعوا الكتب واتّبعوها ، وحرّفوا التوراة
ووضعوها وضعا ، وألّفوا الإنجيل تأليفا ، وما هم فيه من
الصفحه ٧١٤ : لو كان هذا الضرر قد كتبه الله
على المضرور من قبل وقوع الضرر ، ولا ضرر من التناجى إذا توكل المؤمنون
الصفحه ٨١٢ : نبوته ، ولقد جاءهم
بالكتاب ، صحفه مطهّرة من الدنس ، لا ضلال فيها ، وكتبه أى السور التى اشتمل عليها
الصفحه ٨٧٧ : مِمَّا تَدْعُونا إِلَيْهِ مُرِيبٍ (٦٢) قالَ يا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي
الصفحه ٩٣١ : كتب النصارى يتخذ بولس من إسحاق رمزا للمتحررين من عبودية الناموس
، والذين نالوا الموعد ، فوصفهم بأنهم