الصفحه ١٠٦٤ : ، والمعنى أنه أحبّ الخيل حبا ألهاه عن ذكر ربّه حتى توارت
الشمس وجاء المغرب ، ففاتته صلاة العصر ، وكان من قبل
الصفحه ٣٠ : ، «ومن كتب غير
القرآن فليمحه ، وحدّثوا عنى فلا حرج ، ومن كذب علىّ متعمدا فليتبوأ مقعده من
النار» مخافة أن
الصفحه ٦٠ : ) (٣٦) (التوبة).
* * *
٨٠. آية الوصية
هى الآية : (كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذا حَضَرَ
أَحَدَكُمُ
الصفحه ٢٥٤ :
شانِئَكَ
هُوَ الْأَبْتَرُ) (٣) أى مبغضك هو الأبتر ، والأبتر : منقطع الذرية ، فلا أحد من صلبه بعد
الصفحه ٢٦٤ : من المؤمنين الصلاة على أحد إلا على النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، وعن عمر بن عبد العزيز أنه كتب لولاته
الصفحه ٢٩١ :
الاجتماعى على وجود الله ،» ومنه فى القرآن قوله : (وَجَعَلْناكُمْ شُعُوباً وَقَبائِلَ
لِتَعارَفُوا
الصفحه ٣٧٤ : الرجوع إلى كتب اليهود والنصارى كان فى أول الإسلام ، فلما رسخ الناس فى علوم
الشريعة وتمكنوا من معرفة
الصفحه ٥٨٩ : ) ، ونجّاه ولوطا وأوعز إليهما أن يهاجرا ، فكانا أول من هاجر من
الأنبياء ، وارتحلا بعائلتيهما إلى أرض فلسطين
الصفحه ٧٢٢ : أسباب نزولها : أن حاطب بن بلتعة ـ وكان رجلا
من أهل اليمن ، وله حلف بمكة فى بنى أسد بن عبد العزيز ، كتب
الصفحه ٩٢٦ :
وقيل : إن إبراهيم لمّا كان مع ابنه إسماعيل وزوجته هاجر فى مكة ، فى زيارة
من زياراته لهما من حين
الصفحه ٩٥٥ :
٧٩٤. دليل نبوّة محمد
صلىاللهعليهوسلم
من سورة يوسف
قيل فى أسباب
نزول الآية : (إِنَّا
الصفحه ١١٦٦ :
الناس منه الضرر الكبير ، لأنهم كانوا يلقونه بألسنتهم ويقولون بأفواههم ما
ليس لهم به علم ، ظنا
الصفحه ١١٦٩ :
الفقير ، والدرس المستفاد من القصة : أن الإسلام دين مساواة لا يحابى الأغنياء على
حساب الفقراء ، ولا يحفل
الصفحه ١١٧٢ :
الإسلام ، ويتحدثان إليه عن الآخرة والبعث ، فكان يصف كلامهما بأنه كلام قديم ، من
أساطير الأولين. وأنكرت
الصفحه ١٢٢١ :
يعنى لا ينفك عنه. وطائر الإنسان ، هو شقاوته وسعادته وما كتب له من خير وشر
، وما طار له من التقدير