الصفحه ٢٢١ :
فِي
السَّماءِ) (٥) (آل عمران) ، وقوله : (فَإِنَّهُ يَعْلَمُ
السِّرَّ وَأَخْفى) (٧) (طه) غير أن من
الصفحه ٣٧٢ :
وبعض هذه الإسرائيليات يتوافق مع الشريعة ولكنه مع ذلك منحول وليس من
التوراة فى شىء ، وبعضها مخالف
الصفحه ٧١٩ : الحشر ، ذلك لأن إيمانهم بأنفسهم وليس بالله ، وقد ظنوا
قديما أن حصونهم مانعتهم من قدر الله ، مثلما ظنوا
الصفحه ٨٤٦ :
الأعجمية. والمبلس هو اليائس ، كقوله : (كانُوا مِنْ قَبْلِ
أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ مِنْ قَبْلِهِ
الصفحه ٩٣٣ : بولس فيقول ما يندى له الجبين ويخجل منه أى
متعلم : «لأنه كتب : افرحى أيتها العاقر التى لم تلد. اهتفى
الصفحه ١٠٨٧ : عندنا.
وأهل البحث يقولون إن هذا السفر كتب فى القرن الرابع أو الخامس قبل المسيح ،
والبعض يعتبرونه من
الصفحه ١١٣٨ :
القول بأن المسيح ابن الله هو من عندهم وروايتهم ، فيوحنا يقول فى إنجيله (٣
/ ١٦) : «أن الله أرسل
الصفحه ٣٦ : كل خمس آيات من السورة ، وكلمة عشر عند نهاية كل عشر آيات ، وهكذا ، وكتب
بعضهم حرف الخاء بدلا من خمس
الصفحه ٢٧٥ :
من الاعتقاد ؛ والإحسان : اسما لإتقان العبادة. والثلاثة : الإسلام ،
والإيمان ، والإحسان قوام الدين
الصفحه ٣٥٩ : وسطيتها تعنى عدولها ، ولا تكون الشهادة إلا للعدول من الناس ، أى
المعروف عنهم العدل ، وبإجماعهم ، يعنى أن
الصفحه ٤١٠ : وأسقط منها أشياء
نزلت فيهم ، وكتب نسخا أخرى وزّعها بدلا من الأولى!!؟
والجواب على
ذلك : أن الصحابة كان
الصفحه ٥٥٢ :
الذى استنّ ذلك. وقيل : إن عثمان قرن بين سورتى الأنفال وبراءة ، مع أن
الأنفال من السور المثانى
الصفحه ٥٦٦ : وعظة لأصحاب العقول ،
وما كانت حديثا يفترى ولكنها متوافقة مع ما جاء منها من قبل فى التوراة وسائر كتب
الصفحه ١٠٣٨ : ماسينيون ، معبود الدكتور بدوى ، والذى تخرّج عليه الدكتور عبد الحليم
محمود. ـ من أعدى أعداء الإسلام ، وكتبه
الصفحه ١٠٥٠ :
قصة جالوت
٨٧١. جالوت فى
التوراة والقرآن
اسم جالوت يأتى
فى كتب اليهود قبل القرآن ، وقيل هو اسم