الصفحه ٥٤٧ : المؤمنين. وقائد المسلمين من شروطه أن يبث الطمأنينة بين قواته
، وفى بدر أنزل الله النعاس قبل المعركة على
الصفحه ٥٥٠ :
يعرفوا أنهم مقتولون ، ثم يسمع قومهم بقتلهم ، فهذا معناه كسب المعركة المعنوية
قبل المعركة بالسلاح والعتاد
الصفحه ٦٤٩ : بالعنف والشدّة ، وكأننا قد صرنا فى معركة ، الطعان فيها سجال ،
وأن الأمر وإن طال فحتما سيسفر عن نتيجة
الصفحه ٣٧٢ : صلىاللهعليهوسلم أو الصحابة ، أحاديث أو خرافات الدجّال الأعور ، ورجوع
المسيح ، والمعركة الوهمية التى سيقودها
الصفحه ٤٤٦ : الرسول صلىاللهعليهوسلم بنفسه!!! ومعروف أنه صلىاللهعليهوسلم لم يحدث أن قتل أحدا ، لا فى معركة ولا فى
الصفحه ٤٩٧ : ١٨٠٠٠ خبيرا سوفيتيا قبل المعركة ،
ودول الخليج استعانت باليهود والنصارى على المسلمين ، وتحررت الكويت من
الصفحه ٥٤٦ : المعاونة. والإسلام فيه من يجتهد
ويخطئ فى الحرب ، ولا يسمى فرّارا من يرى أنه أخطأ بتركه للمعركة ، وسمّاه
الصفحه ٥٤٨ : ويستعينه ، وليس أقرب من الله للمؤمن عند القتال ،
وليس أذكر لله من المؤمن إذا احتدمت المعركة ، ولو لا ذلك ما
الصفحه ٥٥٤ : ، قيل كان النبىّ يحصبهم بالحصيات ، ويقول
: «انهزموا وربّ محمد» ، فانقلبت المعركة ضد الهوازيين ، وفى هذه
الصفحه ٦٧٠ : أحماله ؛ وقوله : (وَيُثَبِّتْ أَقْدامَكُمْ) (٧). وتثبيتها أى عدم الفرار من المعركة بتثبيت القلوب بالأمن
الصفحه ٨٤٩ : المواقف ، وعند مسلم أن الرسول صلىاللهعليهوسلم سمّى جهاد المسلم مع الشيطان «معركة الشيطان» ، ومن
الصفحه ٩٩٨ : اليابسة
، كما اجتاز موسى بحز قلزم ، وهاجم أريحا وأسقطها ، وأخّر غروب الشمس حتى تنتهى
المعركة. وكان يشوع
الصفحه ١٠٥٣ :
الفلسطينيين ، ومات فى المعركة أبناؤه الثلاثة ، وجرح جرحا خطيرا ، فانتحر بأن
أسقط نفسه على سيفه ، وخلفه داود
الصفحه ١١٤٤ : إلا الكفور ، وخلاصة القصة : بأنه فى أى معركة بين الحق والباطل ، فإن العبرة
بالخواتيم ، كقوله تعالى
الصفحه ١١٥٨ : الأسير ، وإما الفداء ، وأما القتل فليس للأسرى وإنما فى المعركة. وفى الآية :
(ما كانَ لِنَبِيٍّ
أَنْ