الصفحه ١٠١ : زيجابنيوس فى كتابه «العقيدة
الشاملة». وكانت أول ترجمة للقرآن بين سنتى ١١٤١ و ١١٤٣ م ، وكانت اللغة اللاتينية
الصفحه ١٧٤ : نفسه
الآيات كثيرة
فى القرآن تمتن على الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وذلك دليل على أنه لم يؤلف هذا الكتاب
الصفحه ٣٧٧ : كونه عمدة فى المغازى ووثّقه فيها قوم ووهّاه آخرون ، وقيل فيه إنه ليس
بحجّة وتضعه روايته عن أهل الكتاب
الصفحه ٤٠٤ : لا
علاقة له بآخره ، ثم إنه يناقض الحديث الآخر : «ما حدثكم أهل الكتاب فلا تصدّقوهم
ولا تكذّبوهم
الصفحه ٤١٧ : » ، «والصابئين» بدلا من «الصابئون» ، فقالت
عائشة لمن سألها : هذا من عمل الكتّاب فقد أخطئوا فى الكتابة ـ يعنى
الصفحه ٤٢٧ : ، فما أوتى موسى
هو الألواح ، وعددها لوحان ، حملهما موسى على يديه نزولا من الجبل ، وعليهما
كتابات الشريعة
الصفحه ٤٣٣ : تخييرا ، ونهاهم تحذيرا ، وكلّف يسيرا ، ولم يكلف عسيرا ،
ولم ينزّل الكتاب للناس عبثا ، ولا خلق السموات
الصفحه ٤٣٥ : العشر ، وهى فى الحق أكثر من هذا العدد. غير أن اليهود ينسبون إلى موسى
أسفارا ـ جمع سفر ـ وهو الكتاب
الصفحه ٤٣٧ : والأضداد والأولاد ، لا
إله إلا هو ، ولا ربّ سواه.
واليهود لا
يسندهم فى دعواهم بربّانية التوراة والكتاب
الصفحه ٤٨٢ :
بالكاتب ، والكاهن ، وقالوا إنه فعل ما فعل بإلهام من الله ، وأنه تعالى أوحى إليه
أن يعيد كتابة التوراة
الصفحه ٤٩٦ : ) (آل عمران ١١٨) ، والآية متصلة بما قبلها : (إِنْ تُطِيعُوا
فَرِيقاً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ٥٣٦ : الجوارح مكلّبين : وذلك ؛ فى الصيد بالكلاب والصقور ؛ وطعام الذين
أوتوا الكتاب ؛ والمحصنات من الذين أوتوا
الصفحه ٥٥٨ : البعض. وقوله تعالى : (الر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْحَكِيمِ) (١) قسم بهذه الحروف بأن آيات هذا القرآن
الصفحه ٥٩٩ : صفة دلائله التى يقذفها فى قلب المؤمن ـ نورا ، وسمّى كتابه القرآن نورا ،
وسمّى نبيّه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦١٤ : التالية : (وَما كُنْتَ تَرْجُوا أَنْ يُلْقى
إِلَيْكَ الْكِتابُ إِلَّا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ فَلا