الصفحه ٤٩٩ : الكتاب يقرءون التوراة بالعبرانية ويفسّرونها
بالعربية لأهل الإسلام ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «لا
الصفحه ٥٢٥ : الشام الرسول صلىاللهعليهوسلم : أخبرنا عن أعظم شهادة فى كتاب الله؟ فأنزل الله تعالى
على نبيّه
الصفحه ٧٨٥ : إِنَّ كِتابَ الفُجَّارِ لَفِي
سِجِّينٍ (٧) وَما أَدْراكَ ما سِجِّينٌ (٨) كِتابٌ مَرْقُومٌ) (٩) ، وتقابل
الصفحه ١٢ : ، ولو لم يكن نبيا ما
كان القرآن الذى أتى به معجزة ، فأبانوا وأفصحوا عن أن القرآن هو كتاب الله لا
نزاع في
الصفحه ٥١ : نسيئة. والعين نقيض الدين ، والعين : ما كان حاضرا ؛ والدين : ما
كان غائبا. والكتابة مأمور بها فى الدّين
الصفحه ١٢٧ : تبيان لكل
شىء
الآية : (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ
تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ) (٨٩) (النحل) ، نظيرها
الصفحه ١٤٩ :
١٩١. ما كان يدرى من
قبل ما الكتاب ولا الإيمان
الأنبياء
معصومون قبل النبوة من الجهل بالله
الصفحه ٤١٣ : مصقولة ، والصحيح أنهم كانوا
يكشطونها حتى كانت كالصحائف ، وكانت الكتابة عليها سهلة كالكتابة على الجصّ الآن
الصفحه ٦٢٣ : يتركب من الحروف الأبجدية التى
هى كالعناصر التى تتركب منها الآيات فى الكون ، فكأن كتاب القرآن ككتاب الكون
الصفحه ٦٥٥ : القرآن
عربى ليتعقّله أهل العربية ، وهو كتاب مصون فى أم الكتاب ـ أى فى اللوح المحفوظ ،
وهو كتاب علىّ حكيم
الصفحه ٨١٢ : الْكِتابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ حَتَّى
تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ) (١) ، والبيّنة التى اشترطوها
الصفحه ١١٢٢ : مَنْ كانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا (٢٩) قالَ إِنِّي
عَبْدُ اللهِ آتانِيَ الْكِتابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا
الصفحه ٥ :
مما لا يحصى ولا يعد ، فى كتاب واحد أعطيته اسم الموسوعة ، ولكن تبيّن لى وأنا
أكتب ، وأفكر ، وأجمع
الصفحه ٧ : باب
التخفيف ، وقد نقلت حركتها إلى الساكن قبلها ؛ وقيل هو مصدر لقرأ ، سمى به الكتاب
المقروء ، من باب
الصفحه ٧٢ : الكتاب ، وتفتحه
لفظا وخطا ، وتفتح بها الصلوات قراءة ؛ وهى أم الكتاب ، فيبتدأ بها كتابة المصحف ؛
وأم