الصفحه ١١٢٤ : اختلاط فى الأقانيم ولا تقسيم فى الذات ، لأن أقنوم الأب هو غير أقنوم الابن ،
وغير أقنوم الروح القدس ، ولكن
الصفحه ٧ : . والمؤلفون كثيرون في غير علم
التفسير ، ومنهم : ابن المدينى ، وله «أسباب
الصفحه ٤٠٤ : ابن عمرو يشير إلى هذه العبارات
فقد تجاوز فى النقل عنها ، وقد أخطأ إذ يذكر أنها من التوراة. وأشعياء ليس
الصفحه ٣٩٤ :
وفى الآية : (وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلاً أَصْحابَ
الْقَرْيَةِ) (١٣) (يس) ، عن ابن عباس وكعب الأحبار
الصفحه ٣٩٨ : ابن عباس
بأنه من المدخلين للإسرائيليات فى تفسير القرآن ، وهو العمدة فى ذلك ورأس الرواة
للإسرائيليات
الصفحه ٣٢ :
من تحت الجحيم ، لا يأكله إلا الخاطئون» ، فذكروا أن الشراب يؤكل!! وزادوا
فى الآية وأفسدوا المعنى
الصفحه ١١٢٣ : عيسى
ابن مريم مخلوق كسائر البشر
فى الآية : (هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي
الْأَرْحامِ كَيْفَ يَشا
الصفحه ١١٧٠ : غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجاهِدُونَ فِي
سَبِيلِ اللهِ) ، ولمّا جاءه ابن أم مكتوم وهو يمليها ، فقال
الصفحه ٩٣١ : : ختن إسحاق فى اليوم الثامن
لولادته ، وفى نفس اليوم «طرد» إبراهيم هاجر وابنها إسماعيل بناء على إثارة
الصفحه ١١٢ : .
ويروى عن ابن
عباس أنه قال : أنزل القرآن جملة واحدة إلى سماء الدنيا ليلة القدر ، ثم أنزل بعد
ذلك فى عشرين
الصفحه ٧٧٦ : معه ، وابن ابن مكتوم يلاحقه ويلحّ عليه حتى رؤيت الكراهة فى وجهه صلىاللهعليهوسلم ، وحتى عبس وبسر
الصفحه ١١٣٠ : أنها «سورة آل عمران» ، ولعل ذلك يفسّر لنا
أكثر لما ذا قال الله «امرأة عمران» ، «وابنة عمران» ، فى
الصفحه ١٠٦ : به من الرسول صلىاللهعليهوسلم ، أو يسمع ممن سمع منه ، وهو متعذّر فى كل القرآن ، ولم
يبق إلا العلم
الصفحه ١١٦٩ : إذا رأى ابن أم مكتوم قادما إلى
مجلسه ، بسط له رداءه يقول : «مرحبا بمن عاتبنى فيه ربّى» ، وكان يسأله
الصفحه ١١٧٥ : تستمع فيها الجن إلى قراءة النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، وأما رواية ابن مسعود فكانت القراءة فيها عند أحد