الصفحه ١٦ : ودقّته.
* * *
٩. الاختلافات في
القراءة
في الحديث عن
ابن عباس صلىاللهعليهوسلم : «لا تضربوا كتاب
الصفحه ٧٠٦ : فى سجودكم» أخرجه ابن ماجة فسبحانه ، له
الحمد والمنّة ، ونسأله تعالى أن يحيينا ويميتنا على الكتاب
الصفحه ١٤٩ : ء) ، وأما إبراهيم فقد ألقى فى النار وهو ابن ست عشرة سنة ،
وإسماعيل ابتلى بالذبح وهو صبى يافع ؛ وكان استدلال
الصفحه ١١٠٩ : له
حضوره ، ويذكر عن النبىّ صلىاللهعليهوسلم أنه قال فى الحسن : «إن ابني هذا سيد ، ولعل الله يصلح
به
الصفحه ٩٥٨ : وحده دون غيره رائحة ابنه فى
قميصه فكأنه استروح الجنة ، وما كان ذلك عن فند ـ وهو جنون كبار السن ، وإنما
الصفحه ٢٠٨ : زيد من شرف أن
يقال عليه ابن محمد عوّضه الله أن ذكر اسمه فى القرآن ، وصار يتلى اسمه فى
المحاريب ، ونوّه
الصفحه ١٣٨ : الصوت
فى القراءة؟ وما هو الترنّم بالقرآن؟
عند الطبرى عن
ابن شهاب قال : «قد أذن للنبىّ
الصفحه ٤٠٣ : الحديث فى المزامير وليس
فى التوراة كما يدّعى!!
على أن أعظم
فرية قالها ابن عمرو ، حديثه عن صفة رسول الله
الصفحه ٥٦٣ : ابنه وهو وقد كفر بأبيه ، وهو فى الآية قال : (إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي) (٤٥) ، فهو ابنه على الحقيقة
الصفحه ٣٩٣ :
لعل تفسير ابن
كثير هو الأكثر شيوعا بين الناس ، حتى لا يكاد يخلو بيت مسلم منه فى مصر مثلا ،
وفى غير ذلك
الصفحه ٤٤٩ :
الثالثة عشرة من عمره ، وكذلك ابن جبير ، فإنه من مواليد سنة ٤٥ ه. أى بعد
وفاة الرسول
الصفحه ٤١٨ :
الكلمة المتواترة.
وقال ابن عباس
: وثمة خطأ آخر فى الآية : (لَقَدْ آتَيْنا مُوسى
وَهارُونَ الْفُرْقانَ
الصفحه ٣٩٥ :
الإسرائيليات ، فلا يفحصها ويدقق فيها ، ويروى الصحيح منها والباطل ، ولا
يميز بينهما ، فمثلا فى
الصفحه ٢٢٣ :
يستطيع إلا العدل ، فعند ابن ماجة عن عائشة قالت : «كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقسم لكل امرأة
الصفحه ٩٣٢ : على ابنها إسماعيل. وفى التوراة شىء عجيب ، فإن إبراهيم
بكّر فى الغداة فأخذ خبزا وقربة ماء ، فدفعهما إلى