الصفحه ٩٥٣ : !! والأمر الثانى : أن القصة وقد جرت فى أرض جاسان أو
جاشان ـ محافظة الشرقية ـ يصدق فيها ما ذكر من أن الفراعنة
الصفحه ١٠١٩ :
قارون ودمّرهم وما جمعوا ، وأماتهم فلم ينفعهم المال ، وكانوا فى الآخرة فى
عذاب مقيم ، فما كسبوا
الصفحه ١٠٤٧ :
التطرف ، وعاش فى الهيكل ، فلما لمس فساد الأسرة الحاكمة دعا عليهم ،
واستعلن له الله فصار قاضيا
الصفحه ١٠٧٩ :
وملحقاتهما فى اليوم السابع ، واستراح هذا اليوم من جميع عمله ، وباركه
وقدّسه (تكوين
الصفحه ١١٩٩ :
إلى التعلم والاستزادة من العلم ، فهو الذى لا يحلّ قليل سؤاله ولا كثيره.
وهذه الحكمة فى النهى عن
الصفحه ١٢٢٣ : أَهْوَنُ عَلَيْهِ وَلَهُ الْمَثَلُ
الْأَعْلى فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ...) (٢٧) : الآية فيها استدلال
الصفحه ٢٠٣ : ترغّب فى النكاح وتحضّ
عليه ، وتنهى عن التبتل وهو ترك النكاح ، والسنّة واردة فى معنى الآية : قال
الصفحه ٣٢٣ :
٣٦٥. سمّى نفسه تعالى
شيئا
يقول تعالى فى
الآية : (قُلْ أَيُّ شَيْءٍ
أَكْبَرُ شَهادَةً قُلِ اللهُ
الصفحه ٥٢٢ : . والسورة جميعها مدنية إلا الآية : (وَاتَّقُوا يَوْماً
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ) (٢٨١) فإنها نزلت يوم
الصفحه ٦٦٢ : الْحَكِيمِ) (٢) ، تنوّه بالقرآن أنه من عند الله تعالى ، وأنه ينبّه ثلاثة أصناف من
الناس إلى آيات الله فى
الصفحه ٧٠٢ :
الجنة ، وأهل النار ، وأهل الدنيا ، فهذه السورة فيها أو فى بيان ؛ واسمها
كذلك الخافضة الرافعة
الصفحه ٧٤٦ : السائل هو الحارث بن النعمان الفهرى ، فما أن قال
سؤاله حتى جاءه حجر فى دماغه فقتله. وقيل : السائل هو أبو
الصفحه ٧٥٢ :
والْقاسِطُونَ) ؛ وأما الجناس فكما فى قوله : (نَقْعُدُ مَقاعِدَ) ؛ وأما الاستعارة فكما فى قوله
الصفحه ٨١١ : وأنصاره فمآله الخسران. وتختم السورة بالأمر للنّبى صلىاللهعليهوسلم خصوصا والمسلمين عموما ، فى حالات
الصفحه ٩٩٦ :
هارُونَ
أَخِي (٣٠) اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي (٣١) وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي) (٣٢) (طه) ، فلولا أنه