الصفحه ٤٠٧ : ضمن البناء الدينى الإسلامى
، أن يحيدوا بالإسلام إلى الأساطير والخرافة ، ويطمسوا فيه الصفة العقلانية
الصفحه ٧٧٧ :
جوامع الكلم فى السورة قوله : (قُتِلَ الْإِنْسانُ
ما أَكْفَرَهُ) (١٧) وهو أسلوب فى قمة البلاغة
الصفحه ٩٢٠ :
العجل فى سورة هود حنيذا ، أى مشويا ، يعنى وصف بعد مرحلة تجهيزه ، وضحكت
امرأته للبشارة ، ولطمت
الصفحه ٩٥٦ :
النفس تجاه شىء بعينه يكون المدار عليه فى الحلم. والرؤيا الصادقة إذا رآها
غير المؤمن تكون على
الصفحه ٥٨ :
تعالى ، ويتكرر فيها ظاهرا ومضمرا ، تمجيدا للواحد الأحد ثمانى عشرة مرة ،
وقيل : هى ثلث القرآن ، أو
الصفحه ٦٩ :
التوراة قال : (إِنَّا أَنْزَلْنَا
التَّوْراةَ فِيها هُدىً وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ
الصفحه ١٠٤ :
لحن المصلى الأعجمى بلهجته الأعجمية فى غير ذلك من القرآن لا تبطل صلاته ،
يعنى أن اللسان الأعجمى
الصفحه ٢٢٥ : ، وأن الزوجية تنتهى فقط فى حالته إذا تزوجت أىّ من
نسائه بعد وفاته. وزوجاته صلىاللهعليهوسلم كما جا
الصفحه ٤٢٢ :
(مَتاعاً لَكُمْ
وَلِأَنْعامِكُمْ) (٣٢) (عبس) ، وبذلك يرتفع التشابه أو اللبس. ومثل ذلك فى التشابه
الصفحه ٥٦٦ : التى كانت له بلسما فى حنانها وحدبها وطهرها ، فخففت السورة من
وقدة الشدائد ، ومن وحشة الدار بلا زوجة
الصفحه ٦٤٨ :
مدنيتان ، وهما : (إِنَّ الَّذِينَ
يُجادِلُونَ فِي آياتِ اللهِ بِغَيْرِ سُلْطانٍ أَتاهُمْ إِنْ فِي
الصفحه ٧٢٨ : كالحمار يحمل كتبا على ظهره ولا يعرف ما فيها ولا يفهمها ،
وتعلّل اليهود بأنهم أبناء الله وأولياؤه ، وأنهم
الصفحه ٧٤٩ :
ومن صور البيان
فى هذه السورة العظيمة : الطباق كما فى قوله : «أعلنت لهم وأسررت» ، و «جهارا
وإسرارا
الصفحه ٧٧١ : جعله جدلا فيه الفرض والنقيض ، وخلق الإنسان والحيوان
والنبات ، فيه القصير والطويل ، والقبيح والحسن
الصفحه ٧٧٤ :
وتأتى سورة
النازعات فى ترتيب المصحف التاسعة والسبعين ، وفى التنزيل الواحدة والثمانين ، بعد
سورة