الصفحه ٣٢١ :
الْأَسْماءُ الْحُسْنى) (الأعراف ١٨٠) يروى ابن عباس أن بعضهم ادّعى أن اسم «اللات» مشتق من اسم «الله»
تعالى
الصفحه ٩٤٢ :
لوط هو ابن
حاران شقيق إبراهيم ، ولمّا رحل عمه من بلاد ما بين النهرين إلى كنعان رافقه لوط (تكوين
١١
الصفحه ١٤٧ : ء) والنصارى أخطئوا الخطأ كله عند ما ادّعوا أن عيسى وهو
الرسول ، كان ابن الله ، فأخرجوه عن البشرية ، ودليل
الصفحه ٨٣٥ : جعلوا من التوراة كتابا فى
الوطنية اليهودية ، وانتحلوا فيه لأنفسهم وعدا من الله بأرض ليست لهم ، وسيادة لم
الصفحه ٥٩٧ :
من قوله تعالى فيها : (اللهُ نُورُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ فِيها
الصفحه ٤٣٩ :
والمتّبع فى هذه التوراة التى بين أيدينا ، أن مؤلفها فيما يزعمه منسوبا
إلى الله ، يذكره مسبوقا
الصفحه ٧٤٣ :
والسورة حافلة
بالصور البليغة الرائعة ، ومن ذلك صيغ المبالغة فى كلمات مثل حلّاف ، وهمّاز ،
ومشّا
الصفحه ٥٠٨ : وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى
عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ ما مِنْ شَفِيعٍ إِلَّا مِنْ
الصفحه ١٢٦ :
الذى بدأت بشارته وهو فى الأربعين ، ولم يكن متفرغا تماما ليتتلمذ على أحد
، لانشغاله بتجارة خديجة
الصفحه ٥١٠ : حيث يقول : (إِنَّما جُعِلَ السَّبْتُ عَلَى
الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَحْكُمُ
الصفحه ٨٣١ :
الباب السابع
القصص فى القرآن
فن القصة فى القرآن
القصة من القصّ
الذى هو تتبع الأثر. والقصة
الصفحه ١١٩٥ : ، وأن الفروق بين العناصر فى الوزن الذرى ، وتكوّن
الذّرات معا ما يسمى بالجزء ، والجزيئات تتخالف فى القيمة
الصفحه ٨٤٦ :
يَسْتَبْشِرُونَ) (٤٨) (الروم) فجعل المبلسين نقيض المستبشرين.
وكما تنفرد
العربية باسم إبليس فلا نعثر عليه فى كتب
الصفحه ١٠٨٠ :
تَعْدُوا
فِي السَّبْتِ) (النساء ١٥٤) ، يعنى لا تتزيّدوا. وهذا التزيّد والتغليظ لم يكن فى شريعة
الصفحه ٢١٩ : الأب» كما فى الحديث : «إنما أنا لكم بمنزلة
الوالد ...» أخرجه أبو داود ؛ وفى الآية نفى أن يكون محمد أبا