الصفحه ١٧٧ : دعوى النصارى لعيسى
، فيزعمون أنه الربّ ، وأنه ابن الله. ووصفوا دعوى النبىّ صلىاللهعليهوسلم بأنها سحر
الصفحه ٢٦٦ : صلىاللهعليهوسلم : «ما يبكيك يا عمّ؟ قال : نعيت إليك نفسك. قال : «إنه
كما تقول». فعاش بعدها ستين يوما. وقال ابن عمر
الصفحه ٣١١ : ابن ماجة ، يقصد شرك المرائين والمنافقين ، ومنه عبادة
أبطال التاريخ ، كتأليه الأتراك لكمال أتاترك
الصفحه ٣٧٦ : خرج كذلك كان الأولى أن يشكرا الله ، ولكنهما أشركا فى طفلهما غير الله ،
بتعليم مناف لتعليم الله. وعند
الصفحه ٩٠٠ :
اسمها من الحنف عن ملل الكفر إلى دين الله ؛ والحنف فى اللغة هو الميل ،
ومنه رجل حنفاء ، ورجل أحنف
الصفحه ١٠٢٩ : لمريم اليد الطولى فى استثارة
الشعب فأصابها الربّ بالبرص ، وعرف أنهما من المغضوب عليهم ، وأسرعا إلى موسى
الصفحه ١٦٨ :
(١٥٨) (الأعراف) ، ولما سئل ابن عباس : فيم فضل محمد عن الأنبياء؟ قال : إن
الله تعالى ذكر الرسل
الصفحه ٥٨١ : فِيها جِثِيًّا) (٧٢). وعدد آيات السورة ثمان وتسعون آية ، منها أربع وثلاثون آية عن مريم
وابنها عيسى ، أى
الصفحه ٨٤٢ : : «العمرى جائزة لمن أعمرها ؛ والرّقبى جائزة لمن أرقبها»
أخرجه ابن ماجة.
* * *
٧٠١. شجرة المحنة
الشجرة
الصفحه ٩٣٠ : لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ) (إبراهيم ٣٩) ، وقيل ولد إسماعيل وكان إبراهيم ابن ست
الصفحه ١٢٤٠ : كنت حجرا! يا ليتنى كنت مدرة! يا ليتنى كنت ورقة من هذه
الشجرة»! وقاله عمر ابن الخطاب : «ليتنى لم أخلق
الصفحه ٧٤ :
منها ، وفى الحديث برواية ٢ ابن ماجة : «ما أنعم الله على عبد نعمة فقال
الحمد لله ، إلا كان الذى
الصفحه ٨٧٩ :
الْقَوْلُ
فَدَمَّرْناها تَدْمِيراً) (١٦) (الإسراء). والكلام فى أسماء هؤلاء التسعة ، وهم الرؤسا
الصفحه ٩٤٤ :
السبط كان شمشون ، وكانوا يتّسمون بالدهاء والحيلة ؛ و «رأوبين» : بمعنى «الابن
الأثير» ، وكان هذا السبط
الصفحه ١٢١١ : ، والجناحان من ابن آدم جانباه.
* * *
٩٦٣. الأمثال والحكم
فى سورة النحل
(وَيَخْلُقُ ما لا
تَعْلَمُونَ