الصفحه ٦٨٨ :
وبالقوانين والأسباب التى وضعها الله ، ومن إعجاز القرآن العلمى أن يأتى
الردّ على هؤلاء فى القرن
الصفحه ٧٣٨ :
١٤٤) ، ولعيسى (يا عِيسَى ابْنَ
مَرْيَمَ) (المائدة ١١٠) ، فبقدر عزم الأنبياء بقدر تفضيله تعالى لهم
الصفحه ٨٣٠ : ، يعنى همست
إليه ، والوسوسة فى اللغة هى أصوات الحلىّ ، وفى الخبر : أن الشيطان جاثم على قلب
ابن آدم ، فإذا
الصفحه ٩٠٨ : : ابن جدعان كان فى الجاهلية يصل الرحم ، ويطعم المسكين
، فهل ذلك نافعه؟ قال : «لا ينفعه! إنه لم يقل يوما
الصفحه ٩٤٨ : الآن أو شعب إسرائيل كانوا فى الأصل اثنى عشر
سبطا ، وبدون يوسف يكون عددهم أحد عشر ، وفى الآية : (أَحَدَ
الصفحه ٩٧٠ :
ست آيات لا غير وسبع وستين كلمة. وفى الإسرائيليات قال ابن عباس : يا معشر
المسلمين ما تسألون أهل
الصفحه ١٠٠٨ : فى ذلك أولاده ونساؤهم وأتباعه وذرياتهم نحو
السبعين فردا ، ومنهم يوسف وولداه (التكوين ٤٦ / ٢٨
الصفحه ١١٣٧ :
وبعضهم قال : ابن الله ؛ ومن شاهد رفعه نفى قتله ؛ وبعض فرقهم قالوا : صلب
عيسى من جهة ناسوته لا من
الصفحه ١٦٣ : لحربه صلىاللهعليهوسلم ، فأرسل الله على أربد سحابة فيها صاعقة فأحرقته ، وأما
ابن الطفيل فأرسل الله
الصفحه ٢٤٨ :
يبثوه فى المراجع العلمية فى الطب النفسى حتى أصبح من أصناف مرض الصرع ، مع
أنه لم ترصد حالة واحدة
الصفحه ٣٥٩ : بعدهم ،
وهكذا.
* * *
٤٢٠. أركان الإسلام
الخمس
فى الحديث عند
البخارى عن ابن عمر : بنى الإسلام على
الصفحه ٩٤٩ :
إخوة يوسف أحد عشر ، وهم المقصودون بالآية : (لَقَدْ كانَ فِي
يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آياتٌ
الصفحه ١٠٣٣ : اللجاجة ، ولا تمش فى غير حاجة ، ولا تعب على الخطّائين خطاياهم ، وابك على
خطيئتك يا ابن عمران.
وطبعا هذه
الصفحه ١٢٣٩ : مذهبا فى العيش ، ولا هى إيديولوجية حياة ،
ولكنها عبارة مرسلة تحذّر من طاعة الأهل عن طاعة الله ، ومثلها
الصفحه ١٥٠ : لأنه ربّ كل ما فى السموات
وما فى الأرض ، وإليه تصير الأمور. فهذا هو إيمان النبىّ صلىاللهعليهوسلم