الصفحه ٩١٥ : فأبصرت
وصدّقت ، وذهبت تخبر الناس ، وكان له ابن بلغ من العمر مائة وثمانية وعشرين عاما ،
فقال له إن أباه
الصفحه ١٠٤٥ : لمن يتصدّى بالتفسير لهذه الآيات. وتستغرق قصة أصحاب
القرية فى القرآن سبع عشرة آية ، ويستغرق التعليق
الصفحه ١١١٧ : يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ) (٣٧) (آل عمران) ومعنى أنها نذرت ما فى بطنها محرّرا ، أنها نذرته
الصفحه ١١٤٨ :
فيها البيوت والمنازل ، فأنزله يصلى ، وقال له : صلّيت ببيت لحم حيث ولد عيسى ابن
مريم. وانطلقا إلى القدس
الصفحه ٨٢ : الله؟ وكما أنه الواحد فى ملكه فيكون الواحد فى عبادته ،
فكيف يكون أحد ثلاثة كما يقول النصارى؟ وكيف يكون
الصفحه ٩٤ : منها فى رحلتى الشتاء والصيف. وكان
القرشيون أهل حكمة ووقار ، ويتحاكم إليهم المختصمون ، ويقيمون الأسواق
الصفحه ٢٥٥ : : مرة عند سدرة المنتهى ، ومرة فى أجياد». ولقد وهم ابن عباس
عند ما قال : «رأى محمد ربّه مرتين» ، ووهم
الصفحه ٣٠٠ :
٣٣٨. حجّته البالغة
تبيّن أنه الواحد
فى قوله تعالى
: (قُلْ فَلِلَّهِ
الْحُجَّةُ الْبالِغَةُ
الصفحه ٤١٥ : أبوها ، وبرر ذلك
بأنه يريد أن ينسخه ثم يردّه إليها ، وكان الناس قد اختلفوا فى قراءاتهم للقرآن
بسبب
الصفحه ٤٥٣ : يقاربهم فى بعض ما يريدون ، ثم عصمه الله من ذلك ، وأنزل هذه
الآية! والرواية هنا أكثر نكرا ، لأنهم يظهرونه
الصفحه ٥٠١ : المزيد من الفتنة
، وإشعالا للحرب. فهذه اثنتا عشرة صفة منكرة فى اليهود كانت فيهم فى الماضى وما
تزال
الصفحه ٥٠٥ : يبلغهم الخبر إلى صلاة الفجر من اليوم
الثانى ، وعن ابن عمر قال : بينما الناس بقباء فى صلاة الصبح إذ جاءهم
الصفحه ٥١٣ :
وختان الصبى فى اليوم السابع ، وختن إسحاق بن إبراهيم فى اليوم السابع ،
وقيل هذا شأن اليهود فلما ذا
الصفحه ٥٣٥ : ، وإذا حان الأجل لا فرار
ولا منجاة ، والموت يلحق الناس ولو تحصّنوا منه فى البروج ، وكل مسلم إذن عليه أن
الصفحه ٥٧٨ :
صلىاللهعليهوسلم ؛ ولكن أهل مكة جحدوا كما جحد اليهود. وفى التوراة أن
اليهود يفسدون فى الأرض