الصفحه ١٨٠ :
الْمُبْطِلُونَ) (٤٨) (العنكبوت) ، والكتاب فى الآية هو الكتاب المقدس ـ أى التوراة أو
الإنجيل
الصفحه ٢٤٢ : منزلتنا عندك ، فهمّ النبىّ صلىاللهعليهوسلم بذلك!! فنزلت الآية.
وكل تلك
الروايات تطعن فى النبىّ
الصفحه ٢٩٦ : يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ) (٢١) (النحل) ، يعنى بهم الأصنام لا روح فيها ، وحتى إن قيل كان عيسى يخلق
الصفحه ٣٤٩ :
تَمْتَرُنَّ
بِها وَاتَّبِعُونِ) (٦١) فليس فيها أى دليل على نزول عيسى ، وقالوا الآية تقرأ : «وإنه
الصفحه ٣٥٣ :
وقيل : الرسل منهم ثلاثمائة وثلاثة عشر ، وما من مصدر لهذا العدد أيضا ،
والمذكورون فى القرآن بالاسم
الصفحه ٣٨٣ :
وعن كعب
الأحبار نقل البغوى عن الآية : (إِنَّ يَأْجُوجَ
وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٤٢٧ : يسطو على
التوراة فى كثير من الأحيان!! فاحذر يا أخى كلّ ما يقوله كعب الأحبار هذا ، وخاصة
أن الطبرى وابن
الصفحه ٤٢٨ : ء) يقوّى هذا المعنى فعلا ، فتزال الأعين خاصة بالطمس ، وتردّ فى
القفا ، فيكون ذلك ردّا على الدبر ، فيمشون
الصفحه ٤٥٦ : ينسبه ابن مسعود لبولس وردّه إلى التوراة ، وهو غلط.
والمستشرقون على القول بأن : حديث محمد أخذه عن بولس
الصفحه ٦٧٨ : الصدّيق لأبى بكر ما
يزال مستعملا لأنه حسن ؛ والظن فى الآية : (اجْتَنِبُوا كَثِيراً
مِنَ الظَّنِ) (١٢). هو
الصفحه ٧١١ :
دليل على أن كل ما فى الأرض أصلا من السماء ، والسماء ليست واحدة ولكنها
سبع سماوات ، والطريق بينها
الصفحه ٧٢٦ : ء وعلماء. ومن المصطلحات كذلك
فى السورة «عيسى بن مريم» ، أكد على بنوّه لمريم ، إنكارا لقول النصارى أنه ابن
الصفحه ٧٣٤ : باب المسجد فخرج من غيره لحلّ لى دمه»!!! مع أن الآية نزلت فى
النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، وفى وجوب
الصفحه ٧٦٦ : الجنة والنار ، وبأوصاف للأبرار والمقرّبين. وفى
الرواية عن ابن عمر أن حبشيا لمّا سمع هذه الآيات قال
الصفحه ٨٤٨ : إبليس يصدر عن جهل وقت أن
عصى ، لأنه كان يعرف ويعلم ، إلا أنه كان من «الجاهلين» ، بالمعنى الذى جاء فى قصة